الثلاثاء، 7 فبراير 2017

أطفالنا والصحة .(حفظ الله لنا ولكم الأبناء من كل مكروه)

                  يوم الثلاثاء                                    07 فيفري 2017ميلادي                    الموافق ل 10 جماديالأولى 1438هجرية 


مدونة بوزقزة قدارة                









قال : بداية القصة كانت حين كلفت بتدريس مادة القرآن الكريم والتوحيد للصف الثالث الابتدائي قبل نهاية الفصل الدراسي الأول بشهر واحد ، حينها طلبت من كل تلميذ أن يقرأ، حتى أعرف مستواهم ، وبعدها أضع خطتي حسب المستوى الذي أجده عندهم . فلما وصل الدور إلى أحد التلاميذ ، وكان قابعاً في آخر زاوية في الصف ، قلت له اقرأ.. قال الجميع بصوت واحد (ما يعرف، ما يعرف يا أستاذ ) ؛ فآلمني الكلام ، وأوجعني منظر الطفل البريء الذي احمر وجهه ، وأخذ العرق يتصبب منه ، دق الجرس ،.

هل وصل طفلك إلى مرحلة الاستقلال قليلاً؟؟ إذن فقد وصل لمرحلة هامة من النمو..
من المثير أن يبدأ طفلك الشرب من الكوب ولكن كيف تساعدي طفلك على التخلص من الزجاجة.. إليك بعض النصائح لمساعدتك على ذلك..
ترقبي استعداد طفلك:
يستعد معظم الأطفال استخدام الكوب عندما يبلغون شهرهم التاسع أو أكثر أو أقل بقليل..
إذا تمكن طفلك من الإمساك جيداً بيده وأصابعه وتمكن من تحريك رسغه فغالباً ما يكون مستعداً لاستخدام الكوب.
لا تتأخري كثيراً:
من الأمهات من لا تكلف نفسها عناء الانتقال من الزجاجة للكوب وبالتالي تترك طفلها لعامين أو ثلاثة وهو يمسك بالزجاجة ولا يستطيع الشرب أو النوم بدونها وهذا خطأ، فكلما كبر الطفل واعتاد عليها أصبح من الصعب تغيير تلك العادة له.
إجعلي الأمر ممتعاً:
أعطي لطفلك الكوب ليلعب به حتى يعتاده قبل أن يبدأ في استخدامه، دعيه يلهو بأحد الأكواب في حوض الاستحمام لصب الماء أو في ملعب الرمال، وبمجرد اعتياده على استخدامه سيستعد أكثر للشرب منه.
اشتري كوباً مميزاً:
اصطحبي ابنك إلى المتجر وحدثيه عن انه باستطاعته الان الشرب بالكوب مثل الكبار واجعليه يختار بنفسه الكوب الذي يود الشرب فيه، او اشتري له كوباً عليه شخصيات محببة له وأعطيه إياه كهدية.
إجعلي الأمر بالتدريج:
تدرجي معه من الزجاجة إلى الزجاجة ذات اليدين إلى الكوب ذي الفتحة الضيقة التي لا تسكب السوائل ثم إلى الكوب بدون يدين ذي المصاصة ثم إلى الكوب العادي.
مخاوف استخدام الكوب:
إذا لم يرغب طفلك باستخدام الكوب جربي مشروباً اخر بدلاً من المشروب المعتاد وليكن الماء ، ولا بأس أن تدعيه يشرب من الرضاعة المعتاد عليها بين الحين والآخر، لا تدعي ذلك يقلقك واستمري في محاولة استخدام الكوب حتى يعتاد عليه ويترك الزجاجة.
انسكاب المشروب أمر عادي:
لا داعي للمبالغة في ردة فعلك بسبب ذلك، لأن ذلك قد يجعل طفلك غير راغب في استخدام الكوب خوفاً منك، امسحي السائل المسكوب واملئي الكوب مرة أخرى للمنتصف أو أقل حتى يستطيع حمله وتقل كمية السائل المنسكب.

أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة.
ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال، فالإنسانية اليوم بحاجة إلى مثل هذه الحقوق التي تحفظ كرامة الإنسان، وتجعل من احترام الإنسان لأخيه قانوناً يسود العلاقات البشرية،
 children12
وبخاصة الأطفال الذين يعانون في كثير من مجتمعات دول العالم من التشرد والبؤس والاضطهاد والاستغلال.
وهنا لابد من الحديث عن حقوق الطفل في الإسلام، وخير مثال نقتدي به هو الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال: "ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا، ويعرف لعالمنا حقه".
وكان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يعتني بالأطفال عناية بالغة، عطفاً وحناناً وتربية وتهذيباً، والرسول صلى الله عليه وسلم هو أول من سن خروج الأطفال لاستقبال الرؤساء أو العظماء.
لقد اهتم الرسول صلى الله عليه وسلم بالأطفال، وبذل عناية بالغة في إنماء شخصياتهم، وقد صلى الرسول مرة وقد وضع إلى جانبه الحسن، فأطال الرسول في السجود فلما سلم قال له بعض القوم: يا رسول الله! لقد سجدت في صلاتك هذه سجدة ما كنت تسجدها، كأنما يوحى إليك. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لم يوح إليّ ولكن ابني (الحسن) كان على كتفي، فكرهت أن أعجله حتى نزل".
ونجد أن صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم من بعده ساروا على نهج معلمهم، ولم يهملوا هذا الجانب الهام، الذي يرتكز عليه مستقبل الأمة.
وكان عمر بن الخطاب خير مثال على ذلك، ففي إحدى جولاته الليلية الشهيرة التي كان يتفقد فيها أحوال الرعية، إذا به يسمع صوت طفل يبكي، فتوجه نحوه، وقال لأمه: اتقي الله وأحسني إلى صبيك، ثم سمع بكاءه ثانية فعاد إلى أمه وقال لها: اتقي الله وأحسني إلى صبيك،

ثم سمع بكاءه في آخر الليل، فأتى أمه فقال لها: ويحك، إني أراك أمّ سوء، ما لي أرى ابنك لايقر منذ الليلة؟ فقالت: ياعبدالله قد أبرمتني (أضجرتني) في هذه الليلة. إني أرغمه على الفطام فيأبى. فقال عمر: ولم؟ قالت: لأن عمر لايفرض إلا للفطيم! قال لها: وكم له من العمر؟ قالت: كذا وكذا شهراً. قال: ويحك لا تعجليه. ثم ذهب إلى المسجد لصلاة الفجر والناس لا تستبين قراءته من غلبة البكاء. فلما سلم قال: يا بؤساً لعمر! كم قتل من أولاد المسلمين؟ ثم أمر منادياً فنادى: أن لاتعجلوا صبيانكم على الفطام. فإنا نفرض لكل مولود. وكتب بذلك إلى الآفاق. وبذلك يكون الطفل في المجتمع الإسلامي الأول، قد نال من الحقوق ما لم ينله الطفل في أرقى بلدان العالم في وقتنا الحاضر.
ومن حقوقه أيضاً: حق الأمومة والنشأة السليمة بين أحضان والديه، لا بين الأمهات الموظفات في دور الحضانة الجماعية، وبالتالي يفقد الطفل عاطفة أمه الصادقة، وحنانها الدافئ، فينشأ قاسي القلب، بارد الاحساس.
ومن حقوقه أيضاً: حق الرضاعة الطبيعية، فهو يُكسب الطفل مناعة ضد الأمراض، كما يقول الأطباء، وحق كفالة الدولة لكل طفل مولود حديثاً فيكون له راتب مخصص من خزينة الدولة، وقد تحقق هذا الانجاز الحضاري في عهد الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
ومن هنا نجد أن الإسلام لم يغفل في تعاليمه أي حق من حقوق الانسان والشجر وحتى الحيوان. وركز في مجال حقوق الطفل على أن الأمل الوحيد له، ومبعث فرحه ونشاطه، هو عطف الوالدين وحنانهما، ولا يوجد عامل يهدئ خاطر الطفل، ويبعث فيه الاطمئنان والسَّكِينة مثل عطف وحنان الأبوين، ولن يكون ذلك إلا من خلال أسرة متماسكة مترابطة، تؤمن بضرورة بقاء الأسرة كمؤسسة قادرة على مواجهة الفساد الأخلاقي الذي بدأ يستشري في المجتمعات الأوروبية مع وجود هذه الفضائيات، ونخشى على الأسرة العربية من دخول الأفكار الغريبة الدخيلة.
ولا يوجد عامل يبعث القلق والاضطراب في نفس الطفل، مثل فقدان جزء من حنان الوالدين، ويجب على الأهل، ألا يفضلوا طفلاً على آخر ذكراً كان أم أنثى، فيجعل ذلك عقدة خطيرة في نفوسهم، ويكفي أن نقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين قبَّل رجل ابناً له وترك آخر أمام الرسول: "هلاّ ساويت بينهم حتى ولو في القبل؟

العناية بأسنان الطفل

يَنبَغي تَفريشُ brushing أسنان الطِّفل حالما تبدأ بالبزوغ في الفم، ويمكن استخدامُ فرشاة خاصَّة بالأطفال مع كمِّية صغيرة من معجون الأسنان لتحقيق ذلك.
لا داعيَ للقلق إن لم يتم القيامُ بتفريش أسنان الطفل كثيراً في البداية؛ فالغايةُ من هذا الفعل هو أن يعتادَ الطِّفلُ على تفريش الأسنان، ويجعل ذلك جُزءاً من روتينه اليَومي. ويجب تقريبُ مفهوم التَّفريش للطفل عن طريق ضرب الأمثلة، وجعله يراقب عمليةَ التَّفريش بواسطة مرآة.
بالفرشاة-اطفال

نَصائِح للتَّفريش

  • يَنبغي استخدامُ مقدار ضَئيل من معجون الأسنان بالنسبة للأطفال دون الثَّالثة، وكمِّية بحجم حبَّة البازلاء بالنسبة للأطفال الأكبر سناً.
  • يجب التوسُّعُ في تنظيف أسنان الطفل شيئاً فشيئاً حتَّى تشملَ العمليةُ جميعَ أسطح أسنانه. كما يجب تكرارُ هذه العملية مرَّتين يومياً: مرَّة قبلَ النَّوم ومرَّة خِلال اليوم.
  • قد لا يحبُّ بعضُ الأطفال تفريشَ أسنانهم، لذا يجب المواظبة على محاولة إقناعهم بذلك، ولكن مع الحرص على ألاَّ تتحوَّلَ العمليَّة إلى ما يُشبِه المعركةَ مع الطفل، بل يجب أن تكونَ أشبهَ ما تكون باللعبة. كما يمكن لأحد الأبوين أن يفرِّش أسنانَه أمامَ الطفل، ثمَّ يساعد الطفلَ على إتمام ذلك.
  • إنَّ أسهل طريقة لتفريش أسنان الطفل أن يقومَ أحدُ الوالدين بإجلاس الطفل على ركبته (ركبة الوالد) ورأس الطِّفل يستند إلى صدره. أمَّا بالنسبة للأطفال الأكبر سناً، فيمكن للوالد أن يقفَ خلفَ الطفل، ثمَّ يَحني رأسَ الطفل نحو الأعلى.
  • يجب تفريشُ الأسنان بصورة دائرية بحيث تغطِّي العمليةُ أسطحَ الأسنان كافَّة، ثمَّ يُطلَب من الطفل بصق معجون الأسنان من فَمه. ولقد وجدت بعضُ الأبحاث أنَّ المضمضة بالماء بعد التفريش تُنقِص الأثرَ الإيجابِي لتفريش الأسنان واستعمال الفلوريد.
  • كما يمكن مسحُ أسنان الطفل الصغير بواسطة قطعة قماش صغيرة مبلَّلة وملفوفة على الإصبع، ووضع كمِّية ضئيلة من معجون الأسنان عليها، ثمَّ تَمريرها على أسطح الأسنان.
  • يجب الاستمرارُ في تشجيع الأطفال على تفريش أسنانهم، ومساعدتهم في ذلك حتَّى التأكُّد من أنَّهم يقومون بالتَّفريش على الوجه الصَّحيح، ويكون ذلك بعمر السابعة عادةً.

زيارةُ طَبيب الأَسنان

يجب اصطحابُ الطِّفل إلى عيادة طبيب الأسنان عندَ زيارة أحد الوالدين إليها لمعالجة أسنانه، وذلك كي يألفَ الطفلُ العيادةَ ويعتادَ عليها.


الوقايةُ من نَخر الأسنان عن طريق إنقاص تناول السكَّريات

تُسَبِّب الموادُّ السكَّرية نخرَ الأسنان؛ فلقد أظهرت الدِّراساتُ أنَّ الأطفال الذين يَتناولون المواد السكَّرية كلَّ يوم ترتفع لديهم نسبةُ الإصابةُ بنخر الأسنان بمعدَّل الضِّعفين مُقارنةً مع الأطفال الذين يتناولون كمِّيات أقلَّ من المواد السكَّرية.
وهذا لا يتعلَّق بالمقدار المتناوَل من المواد السكَّرية فقط، ولكن بالطريقة التي يحصل فيها تَماسُ الأسنان مع المواد السكَّرية. ويعني ذلك أنَّ السَّوائل المُحلاَّة والمقدَّمة للطفل بواسطة زجاجة الإرضاع أو كوب التغذية، أو المصَّاصات، هي ذات أثر ضارٍّ كبير على الأسنان، لأنَّها تُسبِّب إغراقَ الأسنان بالمواد السكَّرية ولفترة زمنية طويلة. كما يمكن للمَشروبات الحمضيَّة أن تؤذي الأسنانَ، مثل عصير الفواكه وعصير اللَّيمون. ولذلك، يُنصَح بتقديم هذه المشروبات للطفل في أثناء الوجبات وليس فيما بينها.
تُساعِد الإجراءاتُ التَّالية على إنقاص كمِّية السكَّر في النظام الغذائي للطفل، ومنع النَّخر السنِّي:
  • يجب تشجيعُ الطفل منذ فِطامه على تناول الأطعمة قليلة السكَّر. كما ينبغي التأكُّدُ من مقادير السكَّر الموجودة في الأطعمة الجاهزة (بما فيها المأكولاتُ قليلة السكَّر) ومشروبات الأطفال والبسكويت والمياه الغازية وعصير اللَّيمون وغيرها.
  • يجب تقديمُ المأكولات والمشروبات المحلاَّة أو عصائر الفواكه في أوقات الوجبات فقط.
  • يجب التوقُّفُ عن تقديم الحلوى أو البسكويت للأطفال كهدية، وتوجيه المجتمع المحيط نحوَ الأمر ذاته. ويمكن الاستعاضةُ عن ذلك بتقديم الأشياء غير المأكولة، مثل المُلصَقات التي تَحمل رسوماً مُحبَّبة، أو ربطات الشعر، أو الأقلام الملوَّنة، أو الكُتيِّبات الملوَّنة، وغيرها من الأشياء المحبَّبة للأطفال. ومع أنَّ هذه الأشياء قد تكون مكلفةً أكثر من الحلوى، لكنَّها ستكون أوفر على المدى البعيد.
  • إذا رغبَ الأطفالُ بتناول الحلوى أو الشوكولاته، فمن الأفضل أن يتناولوها دفعةً واحدة بعدَ الانتهاء من تناول إحدى الوجبات اليومية، لا أن يجريَ تناولُها بشكل متفرِّق بين الوجبات.
  • عندما يحين وقتُ النوم، يُفضَّل إعطاءُ الطفل الحليب أو الماء على إعطائه العَصير أو أحد الأشربة المُحلاَّة.
  • عند حاجة الطفل إلى تناول دواء ما، يمكن أن يُطلَب من الطَّبيب أو الصيدلاني وصف دواء خالٍ من السكَّر له.
  • يجب تَجنُّبُ تقديم المشروبات التي تحتوي على مُحلِّيات صناعية، مثل السَّكرين saccharin أو الأَسبارتام aspartame. ويمكن، عند الضرورة، تَمديدُ الشَّراب بنسبة 10 مقادير ماء إلى مقدارٍ واحد من الشراب المركَّز.
  • من المفيد استخدامُ زجاجات من أجل حليب الرَّضاعة أو مستحضَرات حليب الأطفال أو الماء المبرَّد بعدَ غليه. ولكنَّ استخدامَ هذه الزُّجاجات للعصير أو الأشربة المحلاَّة قد يزيد من نخر الأسنان. ولذلك، من الأفضل وضعُ هذه الأشربة في كأس واختصار زمن تناولها ما أمكن.
  • يمكن تَقديمُ الأشربة للأطفال، بعمر ستَّة أشهر إلى سنة، في أكواب عادية (من دون صِمامات).
  • يجب التأكُّد دائماً من مقادير السكَّر المتناوَلة من قِبل أفراد العائلة، وإيجاد وسائل لتخفيض كمِّياتِها.


يعد  السكر والغلوكوزوالجلوكوز والدكستروز سكر العنب والمالتوز  والفركتوز  والنشاء المحلمه حلمأة النشا كلها من السكريات. كما أن السكر أو الشراب المنقلب والعسل والسكر الخام والسكر الأسمر وقصب السكر وعصير الفاكهة المركز كلها من السكريات أيضا.
بالرَّغم من أنَّ المالتُودِكسترين (الدِّكسترين المالتوزِيُّ) Maltodextrin ليس سكَّراً، إلاَّ أنَّه قد يُسبِّب نخرَ الأسنان.

هل تعلم أن جمالك رهين بعاداتك الغذائية

 سر الجمال رهين بالتغذية السليمة لأن الطعام الذي نتناوله يؤثر على البشرة، الشعر وكذا الرشاقة، لهذا يجب الحرص على تناول أغذية صحية غنية بالفيتامينات يساهم في العناية بالجمال والرشاقة، لهذا سوف نتطرق إلى بعض النصائح الغذائية التي ستمكنكم من الحصول على الجمال المنشود.
للحصول على بشرة نضرة وصحية يجب شرب 8 أكواب من الماء وكذا العصائر الطازجة المفيدة للجسم، إذ أن هذه السوائل تساهم في الإبقاء على مستوى جيد من الماء في الجسم مما يساهم في تنشيط الدورة الدموية وكذا منح البشرة بريقا صحيا، كما أن تناول الخضر والفواكه الطازجة مثل الجزر،المانغو،البرتقال،الكيوي،الشمام والبروكولي يمد الجسم بالعديد من الفيتامينات المفيدة للجسم(ا س) لأنها تلعب دورا مهما في محاربة الأكسدة وهذا ما يساهم في وقاية خلايا الجسم من الأضرار وكذا تأخير ضهور علامات الشيخوخة على البشرة.
تناول سمك السلمون مفيد أيضا لجمال البشرة لأنه غني بمادة الأوميغا3 التي ترطب البشرة وتغذيها تفاديا لجفافها، كما يجب الحرص على عدم التعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة لأن هذا الأمر يؤدي إلى جفاف البشرة وشحوبها، إضافة إلى هذا فهناك أغذية مفيدة كذلك لصحة الشعر مثل اللحوم الحمراء والبيضاء، البيض، فواكه البحر والبقوليات التي تساهم في نمو الشعر والحفاظ على صحته لأن هذه الأغذية غنية بالبروتينات، الزنك، الحديد، فيتامين B12 والبيوتين.

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

الزبيب و فوائده

يتكرر ذكر "حفنة من الزبيب" في التراث والطب الشعبي، ولكن حديثاً بدأت الدراسات التغذوية الإكلينيكية تتحدث أيضاً عن حفنة الزبيب، فما ...