.الإسم العلمي .الإسم العلمي :
Anabasis Aphilla L.
الإسم العربي :
أشنان
الإسم الشائع : شنان أبو حنيفة :
هو أجناس كثيرة وكلها من الحمض، والأشنان هو الحرض، وهو الذي يغسل به الثياب
Read more at: http://www.al-health.net/%d8%a3%d8%b4%d9%86%d8%a7%d9%86/
:
هو أجناس كثيرة وكلها من الحمض، والأشنان هو الحرض، وهو الذي يغسل به الثياب طبيعة النبات : نيات عشبي معمر إلى شجيري، يتأثر بالبرودة والصقيع يظهر في الربيع ليجدد نشاطه وطوره الحياتى، يتكاثر بالبذور ٠ الجزء المستعمل : النبات بكامله( النموات الحديثة البيئة: ينمو في البيئات الهامشية والجافة وشبه الصحراوية والسهوب واليوادي، وفي المناطق اللطيفة والمعتدلة والأراضي الخفيفة. التوزع : ينتشر في أراضي المراعي في السهوب والبوادي والمناطق شبه الصحراوية والصحراوية المتوسطية طبيعة الاستعمال : استشارة طبيب اختصاصي طريقة الاستعمال : منقوع، مسحوق، رماد , كمادات٠ المواد الفعالة: أنابازين ، أفيليدين ، أفيلين ، حمض حماض , لوبينين المحاذير : لا يستعمل إلا باستشارة طبيب اختصاصي خواص الاشنان في الطب القديم منقي ومضى السدد: الرازي: ينقص ويفتح السدد، وياكل اللحم الزائد عسر البول :جلاء ، وزن نصف درهم منه، يحل عسر اليول، ووزن خمسة دراهم تسقط الولد حيأ كان أو ميتأ، ونصف درهم من الأشنان الفارس إلى درهم. يدر الطمث، ووزن ثلاثة دراهم منه. يسهل مائية .الاستسقاء, وعشرة دراهم منه, سم قاتل. ودخان الأخضر منه، ينفر الهوام شاركها Facebook Twitter Google + Stumbleupon LinkedIn Pinterest السابق آشق التالي الأشيليا (حزنبل) مقالات مشابهة image005 أنف العجل 4 يناير, 2015 image004 أنجرة 4 يناير, 2015 image003 انجذان 4 يناير, 2015 image002 أمير باريس 4 يناير, 2015 image001 أفسنتين 4 يناير, 2015 image010 اصطراك 4 يناير, 2015 شاهد أيضاً image009 الأشيليا (حزنبل) الأشيليا (حزنبل) الإسم العلمي: Achillea Millefolium L. الإسم العربي : حزنبل الإسم الشائع : أم ...
Read more at: http://www.al-health.net/%d8%a3%d8%b4%d9%86%d8%a7%d9%86/
.اصطراك الاسم العلمي : Styrax officinale l. الاسم العربي : ميمة الاسم الشائع : لبنى – اصطرك – بنجوان – لبني مخزنية الفصيلة: اصطركيات . الوصف : جنبة او شجرة طولها لإ 2- ٦ م الأوراق ذات معلاق، بيضية، كاملة. جرداء في وجهها العلوي، لبدية وجهها السفلي، الأنهار تذكر بأزهار البرتقال. قصيرة العنق، منبسطة أو متدلية ٠ الكأس قمعية. زغبية، ذات خمسة أسنان منفرجة. التاج أبيض، لبدي، متحد في القاعدة بشكل أنبوب قصير ذو ٥ -7 فصوص رمحبة٠ عدد الأسدية وسطيا 12 الازهار : أذار –ايار (3-5) المنبت : الأراضي الصخرية. منحدرات المنطقة المتوسطية. التوزيع الساحل، الجبال السفلى والوسطى. حرمون. المجال الجغرافي : سوريا، لبنان. فلسطين، الأردن. مصدرها شرقي المتوسط وقد تطبعت في الخارج كلمة يونانية من أصل سامي، وقد أعادها العرب إلي لسانهم باسم اصطرك ٠ أما لبنى فسامبة تدل على البخور ، إذ أن أغصان الشجرة البالغة تفرز صمغ الأصطرك أو اللبني التي كانت ولا تزال تستعمل كبخور وفي صناعة العطور ٠ يعرف هذا الصمغ أيضا باسم المنعة والميعة الجامدة والناشفة، وهو غير ها (لميعة السائلة) المستخرجه من شجرة مصدرها الساحل الجنوبي الغربي من تركيا بزور اللبني تستعمل في صنع المسابح . والأصطرك : ضرب من الميعة ، وهي صمغ شجرة شبيهة بشجرة السفرجل الموطن :لاووس، تايلاند, جاوة، غواتيمالا, الصين، المكسيك, فنزويلا طبيعة الاستعمال : داخلي وخارجي طريقة الاستعمال : مغلى، منقوع، مستحضر ساثل، غرغرة، مسحوق، مراهم ودهون، كمادات٠ الأنواع التجارية: الميعة المتداولة تجاريا نوعان هما : 1-ميعة لفانت : تؤخد من نبات ( سيتراكس بنزيون ) وهو عبارة عن شجرة صغيرة تتبع عائلة ( سترياساسي) , وموطنها السواحل الجنوبية الغربية لآسيا الصغرى . 2- الميعة الأمريكية: تؤخد من نبات ( ليكويدمبر سب ) التابع للعائلة ( هاماميليداكاي) , وموطن النبات المنطقة الواقعة بين نيوأنجلند والمكسيك وأمريكا الوسطى . وميعة لفانت شبه سائلة بنية رمادية ذات رائحة عطرية , أما الميعة الأمريكية فهي غليظة لونها أصفر بني وهي شبه صلبة , والجزء الطبي هو القلف وما يسيل منه من بلسم . المكونات الفعالة : يمكن الحصول على البلسم من جذع الأشجار (ليكويدمبر اورينتالايز ) نتيجة تأثير الجروح أو الرضوض على سطح القلف , ويتكون البلسم في الطبقات الداخلية , وهو شبه صلب أو لين القوام , ويحتوي على مواد راتينجية ( 33-50%) , على صورة بيتاستوريزين منفردة أو على حالة أستر مع حامض السيناميك بنسبة 23% , وعلى نسبة 10% من سينامات فينايل بروبايل , (5-10%) من مادة ستيراسين,وكميات قليلة من سينامات أيثايل , وسينامات بنزيل , ويوجد نسبة ( 5- 15)% حامض سناميك منفرد (حامض قرفي) , (ك 9 يد 8 أ 2 ), وآثار من الفانلين , كما يحتوي على ستيرين , ونسبة 22% أسترات عطرية أهمها ستيرول . الأهمية العلاجية للبلسم خواص منبهة ومنعشة , ويدخل في تركيب بعض المراهم لمداواة الجروب وبعض الأمراض الجلدية وكمطهر للجلد , ويستعمل في المستحضرات العطرية والبخور وتحسين نكهة الطباق وعمل ورنيشات كحولية. خواص الميعة ( الاصطراك) في الطب القديم أمراض الصدر : تحلل سائر أمراض الصدر من سعال وغيره , وإن أزمن حتى التبخير. أمراض الأذن : ينفع من أمراض الأذن قطورا . الرياح والإستسقاء والكلى والمثانة وأوجاع الظهر والوركين والجذام : ينفع من الرياح الغليظة والاستسقاء والطحال والكلى والمثانة , وأوجاع الظهر والوركين , والجذام وإن استحكم مطلقا ولو بخورا. مقوي ضمادات النقرس والمفاصل وملين: ينفع من أنواع البلغم اللزج شربا بانماء الحار ، وتلين برفق وتعجن بها ضمادات النقرس، والمفاصل، فيقوى عملها ,دافع للاعياء والنافض والخدر والكزاز والرعشة : إن طبخت بالزيت ومرخ بها، أذهبت الإعياء والنافض والخدر والكزاز والرعشة مجزب مانع للنزلات والزكام والصداع:تمنع النزلات. والزكام، والصدع بخورا تدر الدم فتسقط الأجنة: اليابسة تفعل ما ذكر، وكلها تدر الدم,, وتسقط الأجنة خصوصا اليابسة فرزجة مقادير الشربة : شربتها من مثقال الى ثلاثة، ومن قشرها على درهمين فليس بشئ السعال والزكام والنوازل والبحوحة: الميعة السانلة تسخن وتلين وتنضجن ولذلك صارت تشفي السعال والزكام والنوازل واليحوحة وتحدر الطمث اذا شربت وإذا احتملت من أسفل السعال والزكام والنزلات: قوة الآصطرك مسخنة ملينة منضجة، وتصلح للسعال والزكام والنزلات وبحوحة الصوت وانقطاعه. انضمام فم الرحم: اةا شرب واحتمل، وافق انضمام فم الرحم , والصلابة العارضة فيها، ويدر الطمث تليين البطن : ان ابتلع من شئ يسير مع صمغ البطم ، لين البطن نليينا خفيفا وجع الصدر والرئة : تنفع السائلة من وجع الصدر والرئة، وتنشف البلة وتمسك الطبيعة عن الإسهال وتطيب المعدة وتقوية اعصابها. وتنفع من الرياح الغليظة شبك الأعضاء : تشبك الأعضاء اذا شربت، آو طليت من خارج البدن ٠ قروح ظاهر البدن : تنفع من قروح ظاهر البدن ، وتمسك الجرب والبثور رطبة ويايسة إذا طلي عليها ببعض الأدهان ٠ إنزال البلة من الرأس: يايسها ينزل البلة من الرآس، اذا تبخر به اسهال البلغم: اذا شرب من السانلة مثقالان، بثلاث اواق ماء حار، أسهلت البلغم بلا آذى٠ قطع رائعة العفونة : رائحة بخورها تقمع رانحة العفونة كيف كانت وتنفع من الوباء
Read more at: http://www.al-health.net/%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D9%83/
إسم النبات وتعرف على سر الاعشاب ..!!
اللألوب "تمر العبيد"
Indian almondهليــلج ( اللالوب – تمر العبيد )Indian almondهليــلج ( اللالوب – تمر العبيد )terminalia chebulaالهليلج والأهليلج ، كابلي ، ويعرف بأسماء أخرى مثل اللوز الهندي أو اللالوب ، أو تمر العبيد ، وهو عبارة عن شجرة كبيرة معمرة.. الجزء المستخدم منها الثمار والأوراق.. وتعرف علمياً باسم Terminalia chebula أهليلج : وقد تحذف الهمزة معروف ، وهو أربعة أصناف قيل : إنها شجرة واحدة وأن حكم ثمرتها كالنخلة وأن الهندي المعروف بمصر بالشعيري كالثمر المعروف عندهم بروايح الآس ، والأسود المعروف بالصيني كالبسر والكابلي كالبلح والأصفر كالتمر، وقيل : كل شجرة بمفرده وحكي ل هذا من سلك الأقطار الهندية ، وبالجملة فأكثوها نفعآ الكابلي فالأصفر فالصيني فالهندي ء وقيل : الأصفر أجود وأنضج وكلها يابسة في الثانية واختلف في أبردها فقيل : الأصفر منها والصحيح في الأول يسهل الصفراء ورقيق البلغم ، ويفتح السدد ويشد المعدة ولكنه يحدث القولنج وكذلك باقي الأنواع لقصورها عن غليظ الخلط ، وهل ا النوع أفضل من الثلاثة في الأكحال يقطع الدمعة ، ويجفف الرطوبات ، ويحد البصر خصوصآ إذا احرق في العجين . ومن خواصه المجربة : إذابة المعادن بسرعة خصوصآ الحديد ، وهويضر بالسفل ويصلحه العناب وشربته إلى ثلاثة ، ومن طبيخه إلى عشرة وقيل : الطبخ يضعف الأهليلجات وأن إستعمالها محذور ولا تقع في الحقن أبدآ والصيني مثله لكن قيل بحرارته وأن شربة جرمه من ثلاثة إلى خمسة وأنه يضر الكبد ويصلحه العسل والكابلي . وأجوده الضارب إلى الحمرة والصفرة وقيل : معتدل في البرد ؟ وهو يقوي الحواس والدماغ والحفظ ويذهب الإستسقاء وعسر البول ، قيل : والقولنج والحميات وبدله البنفسج وما اشتهر من ضرره بالرأس واصلاحه بالعسـل مخالف لما ذكروه عنه سابقآ ، وهو يمنع الشيب إذا أخذ منه كل يوم واحدة إلى ستة والشعيري أضعفها وقيل : أكثرها إسهالأ وأهل مصر يبلعونه صحيحآ وهو خطأ . والإهليلجات كلها تضعف البواسير، وتخرج رياحها ، وتمنع البخار، ومربياتها أجود فيما ذكر ومتى قليت عقلها على أن إسهالها بالعصر لما فيها من القبض الظاهر ولا ينبغي إستعمالها بدون دهن اللوز، أوسمن البقر والسكر، أو تطبخ بنحو العناب والأجاص والتمر هندي . وما قيل : إن البكتر بدلها خبط وكذا القول بإضعافها البصر وفي ما لا يسع هنا تخاليط تجتنب . وفي القانـــــون : هليلج: الماهية: قال ديسقوريدوس: الهليلج معروف وهو اصناف كثيرة منه الاصفر الفج ومنه الاسود الهندي وهو البالغ النضج وهو اسمن ومنه كابلي " وهو اكبر الجميع ومنه صيني وهو دقيق خفيف. الاختيار: اجوده الاصفر الشديد الصفرة الضارب الى الخضرة الرزين الممتلىء الصلب واجود الكابلي ما هو اسمن واثقل يرسب في الماء والى الحمرة واجود الصيني ذو المنقار. الطبع: قيل ان الاصفر اسخن من الاسود وقيل: ان الهندي اقل برودة من الكابلي وجميعه بارد في الاولى يابس في الثانية. الافعال والخواص: اصنافه كلها تطفىء المرة وتنفع منها. الزينة: الاسود يصفر اللون. الاوررام والبثور: الهليلجات كلها نافعة من الجذام. اعضاء الراس: الكابلي ينفع الحواس والحفظ والعقل وينفع ايضاً من الصداع. اعضاء العين: الاصفر نافع للعين المسترخية ويمنع المواد التي تسيل كحلاً. اعضاء الصدر: ينفع الخفقان والتوحش شرباً. اعضاء الغذاء: نافع لوجع الطحال وينفع آلات الغذاء كلها خصوصاً الأسودان فانهما يقويان المعدة وخصوصاً المربّيان ويهضم الطعام ويقوي خمل المعدة بالدبغ والتنقية والتنشيف والأصفر دباغ جيد للمعدة وكذلك الاسود والصيني ضعيف فيما يفعل من ذلك الكابلي وفي الكابلي تغثية والكابلي ينفع من الاستسقاء. أعضاء النفض: الكابلي والهندي مقلوين بالزيت يعقلان والأصفر يسهل الصفراء وقليل بلغم والأسود يسهل السوداء وينفع من البواسير والكابلي يسهل السوداء والبلغم. وقيل: ان الكابلي ينفع من القولنج والشربة من الكابلي للاسهال منقوعاً من خمسة الى احد عشر درهماً وغير منقوع الى درهمين. اقول: والى اكثر والاصفر اقول: قد يسمى الى عشرة واكثر مدقوقاً مذاباً في الماء. الحميات: ينفع الكابلي من الحميات العتيقة تحتوي ثمار تمر العبيد على حمض الشبوليك، ومواد عفصية ومواد راتنجية وزيوت ثابتة ومواد انثر اكينونية.في دراسة اكلينيكية قامت في مستشفى جامعة الخرطوم على ثمار تمر العبيد أثبتوا من خلالها على تأثير ثمار هذا النبات على فيروس التهاب الكبد البائي.. كما قامت دراسة أخرى في الهند على أوراق هذا النبات ووجدوا ان خلاصة الأوراق تخفض تلف الكبد الناتج من المواد الكيميائىة المستنشقة من المصانع مثل رابع كلوريد الكربون وغيره. لموطن الأصلي لنبات تمر العبيد الهند والباكستان وايران والسودان.. وتقطف عادة الثمار بعد النضج وهي تشبة التمر اليابس في شكلها. علاج القولون بالنبات المعروف باسم (اللالوب) وهو رخيص الثمن معروف بأنه يُزيد من حركة القولون والامعاء بصفه عامه ويُستعمل كمسهل وأنا أُشارك الاخ الكاتب للمقال الرأى بأنه قد يُساعد فى علاج المرض والمعروف بإرتباطه ( حسب الدراسات التى أُجريت عنه) بكسل أوبطء حركة القولون مما يُسبب الامساك والذى يستمر معه امتصاص المواد المُمسكّه والتى تحتوى على بعض السموم المسئوله عن كثير من الاعراض التى تُصاحب المرض والتى قد تفوق مقدرة الكبد على التخلص منها. بعض الحالات والتى تمت متابعتها فى بعض المراكز المتقدمه فى أميركا أشارت إلى وجود إرتباط بين القولون العصبى (والذى لا يسع مسماه محتواه فى تقديرى الشخصى) وحساسية الغشاء المخاطى للامعاء...والله أعلم. إلى الأخوة الكرام الذين يسألون عن ثمرة اللالوب أود ان أضيف بأن هذه الثمرة مفيدة جداً كملين طبيعي للبطن لم يعاني من الإمساك حيث يتم شراب تلك منقوع الثمرة بعد بلها بالماء لمدة ساعتين ... وقد جربت وأفادت على مدى سنوات طويلة كما اود ان أؤكد للذين يقللون من قيمة العلاج بالأعشاب أن المسألة لا تحدث عشوائياً وإنما تتم بمقادير معلومة ومنذ فترة طويلة جداً نشطت مؤسسات طبية تهتم بهذا المجال وإلا كيف تفسر عندما أقول لك أن هناك أمراض مزمنة فشل العلاج بالحبوب ونجح العلاج بالأعشاب ... ولعل أكبر كارثة حدثت في تاريخ العالم الحديث إكتشاف مؤسسات تنتج أدوية مختلفة ومهمة وفعالة وتحمل أسماء مشهورة عندما تم فحصها وجد بأن تلك الأدوية ماهي إلا (بدرةالتلك) مضغوطة في أشكال مختلفة وقد وزعت بكميات كبيرة في شرق أسيا وتسلل عدد منها للعالم العربي بسبب رخص الثمن. وفي مقالة عن الرأي العام : شجرة الهجليج، أو «اللالوب» توصف بالخارج بأنها صيدلية دواء متكاملة، والبعض يرى أنها «إكسير الحياة»، لوصح هذا التعبير، وقد أجرى علماؤنا الأجلاء العديد من الأبحاث حولها واكتشفوا كنوزاً من الأسرار العلاجية كامنة داخلها، وفي كل أجزائها.. ومؤخراً تم اكتشاف دواء من هذه الشجرة لعلاج «التهاب الكبد الفيروسي»، بواسطة العشاب السوداني «عثمان عبدالمنعم» وهو صاحب اكتشاف هذا الدواء، وتم تسجيله عالمياً بمنظمة الصحة العالمية، والآن تُبذل بعض المحاولات لإنتاجه في السودان، ويتوقع أن يثير ضجة علمية دوائية عالمية واسعة عند اكتمال خطوات تصنيعه وطرحه في الأسواق العالمية والمحلية!.. وفي السودان حباها الله بملايين الأشجار من الهجليج، بما يسمح بالاستفادة من هذه «الشجرة الصيدلية» في الصناعات الدوائية العشبية، فثماره الناضجة «اللالوب» تدخل في صناعة الخبز، وتحضير الشوربات.. وبذرة ثمرة اللالوب تحتوي على بروتينات وزيوت، ويستخدم لب ثماره لمعالجة المياه الراكدة والقنوات، وقتل الطفيليات فيها «أي أنه يمكن أن يكون بديلاً للبولمر والشب».. وفي السابق كانت قشرة ساق شجرة الهجليج تستخدم كبديل للصابون لتنظيف الملابس، وتستخدم أيضاً كطارد للديدان.. كما ثبت أن الثمار تعالج أمراض الكبد، والطحال، وكمضاد للسموم، وعلاج للحميات والنزلات المعوية.. أما مستخلص الجذور فله تأثير فعال على مرض الملاريا.. ويستخدم منقوع قشرة جذور شجرة الهجليج في علاج مرض اليرقان.. ومن أحدث الاكتشافات المتعلقة بهذه الشجرة، إن الأبحاث توصلت الى أن ثمرة اللالوب تحتوي على عدة أنواع من المواد الأولية التي تستخدم لتخليق الهرمونات، ودخلت حديثاً في تصنيع مانعات الحمل عند النساء.. كل هذه العلاجات والفوائد تخرج من شجرة الهجليج التي تنمو في بلدنا بالملايين، ولكن دون الاستفادة من هذه النعمة وهذه الثروة القومية.. وللأسف فإن المستفيد الوحيد منها هي الأغنام وتجار الحطب!!!.. أدركوا أشجار الهجليج هذه الثروة الدوائية القومية قبل أن تندثر!!. الاستخدام الشعبي :علاج الإمساك والحموضة والقرحة في الإثني عشر وارتفاع الكوليسترول والدهون العالية .ويدخل في تركيبات أخرى لعلاج الشعر ..ولعلاج أمراض الكبد .
في حالة نسخ أي صفحة من صفحات هذا الموقع ينبغي ذكر المصدر على النحو التالينقلاً عن موقع الحواجhttp://www.khayma.com/hawaj
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق