قال رجالها رحمهم الله
قالوا


أنني مبتهج بأن أكون أوّل من يصعد الى المقصلة، فبنا أو بدوننا ستحيا الجزائر... ليس من عادتنا أن نطلب، بل من عادتنا أن ننتزع، و سننتزع منكم حريتنا ان عاجلا أو آجلا

الشهيد أحمد زبانة و هو أمام المقصلةRésultat de recherche d'images pour Résultat de recherche d'images

انني لا أخاف على الجزائر من العدوّ بقدر ما أخاف عليها من الذي يبثه العدوّ،...اننا نحارب بكل سلاح، بالمؤامرات و الدسائس و الأكاذيب و المدافع و القنابل و مع ذلك سنصمد و نمضي و ننتصر بحول الله

الشهيد سي الحواسRésultat de recherche d'images pour

اننا سننتصر لأنّنا نمثّل قوة المستقبل الزّاهر، و أنتم ستهزمون لأنّكم تريدون وقف عجلة التاريخ الذي سيسحقكم... لأنكم تريدون التشبث بماض استعماري متعفّن حكم عليه العصر بالزّوال، و لئن متّ فانّ هناك آلاف الجزائريين سيأتون بعدي لمواصلة الكفاح من أجل عقيدتنا و وطننا

الشهيد العربي بن مهيدي      Résultat de recherche d'images
نبذة عن الإستعمار ومحاولاته؟
لقد قامت الثورة الجزائرية المسلحة في سنة 1954 في عهد الجمهورية الفرنسية الرابعة والتي تميزت سياستها تجاه حركات التحرر بالغطرسة والمغالبة والعناد وجنون العظمة ،جاهلة أو متجاهلة المستخدمات الكبيرة التي حفل بها العالم الجديد بفعل الحرب العالمية الثانية وتدهور مكانة فرنسا الدولية وقواتها وتهمشاتها وتقربها من حلفائها ،الذين أبعدوها في مؤتمر يالطا (4-11-45) كما كانت مدينة في تحريرها من بطش النازية للجيش لأمريكي والبريطاني بقيادة الجينيرال (دوانت إزنهاور) الأمريكي حتى سميت فرنسا الدولة النصف المنتصر في الحرب وأن الثورة الجزائرية في الأول من نوفمبر 1954 لم تتغير طبيعة السياسة الاستعمارية الفرنسية والتي ظلت رهينة الأساطير والأوهام والأطماع ووصلت قواتها العسكرية بالجزائر إلى 400 ألف جندي سنة 1956م. و لقد توالت النكسات الاستعمارية الفرنسية عسكريا وسياسيا وتعاقبت الأزمات والانقسامات الداخلية بفرنسا وتأكدت محدودية سياسة القوة العسكرية بقمع الثورة الجزائرية وظهرت أصوات تنادي بالتعقل والحكمة والتفاوض مع جبهة التحرير الوطني واختيار الحل السلمي حفاظا على المصالح الفرنسية بالجزائر والتخلي على الأساطير والأطماع الجنونية التي تجاوزها الزمن ومنطق العصر وتصاعد حركات التحرر ضد الاستعمار في كل مكان. دامت الثورة التحررية سبع سنوات ونصف استعمال الاستعمار خلالها مختلف الأساليب الجهنمية ضد الجزائريين, من تشريد وحصار وتعذيب وتقتيل للقضاء على الثورة ،غير أن صمود الجزائريين ومأقدموه من التضحيات الجسام أفشل جميع خطط الاستعمار وأحيرته على التفاوض والاعتراف بالاستقلال ،فانتصر الشعب الجزائري

كيف كان هذا الانتصار.

1- فشل الحل العسكري للفرنسيين.

ما إن تسلم الجينيرال"Résultat de recherche d'images pour
 ديغول "لأول مرة في جوان 1958م كرئيس حكومة حتى جاهر الاستعمار لابنوياه العدوانية ضد الثورة الجزائرية مبينا أطروحة المعمرين وأسطورة الجزائر الفرنسية ومراهنته من جديد كمن سبقوه ،ومارس سياسة الإصلاح السياسي واللاقتصادي رغم ذلك فلم تكن سياسته سياسة حرة وتحررية وواقعية ’بل ظل مدة عامين رهبن أطروحات المعمرين الحالمين بجزائر فرنسية بمنطق القوة وحده وراهن لحين على هذه القوة العسكرية الكبير وأمام تهدد مكانه ومصير ومصالح فرنسا أكثر وباستمرار الحرب الجزائرية الطويلة والفاشلة والمكلفة عن مختلف الأصعدة


2- سير المفاوضات ومراحلها (1956-1962).

رغم استعمال فرنسا جميع الوسائل لإخماد الثورة إلاأنها لم تتمكن من ذلك ،بل رضخت للتفاوض. يمكن تقسيم المفاوضات إلى نوعين

أ- مفاوضات سرية أولية لجس النابض وكانت كالتالي

- لقاء الجزائر أفريل 1956 - لقاء القاهرة بين محمد نيفر وقروس - لقاء بلغراد (عاصمة يوغسلافية يوم 21/07/56) - لقاء روما 1سبتمبر 1956 بين أحمد يزيد ومحمد جعفر غبد الرحمان كيوان مع بياركومين. و هذه اللقاءات كلها عبارة عن مناورات من طرف فرنسا لمعرفة الثورة وقرارتها

ب-مفاوضات فعلية في الجمهورية الفرنسية الخامسة

بدأت سنة 1960م جرت محادثات في مولان بين محمد بين يحي وأحمدبومنجل وممثلي الحكومة الفرنسية وقد فشل اللقاء لتمسك فرنسا بالحل العسكري فكان مجرد جرس للنبض 20فيفري 1961مجرت المحادثات في لوساون بين الطيب بوقرون ،أحمد بو منجل وحرنا بومبيدو ،إلانها فشلت بسب رغبة في فضل الصحراء وبجرأة الجزائر عرفيا........ - 20مايو - 13 يونيو 1961م جرت محادثات بمدينة إيفيان الفرنسية (سميت محادثات ايفيان الأولى) بين كريم بلقاسم ومحمد الصديق بن يحي وأحمد فرسين وغيرهم من أعضاء الوفد الجزائري وبين لوس جركس من الجانب الفرنسي حيث إعترفت خلالها فرنسا بأن السياسة الخارجية من صلاحيات الدولة الجزائرية لكنها بقيت متمسكة بالصحراء في حين أصر الوفد الجزائري على التمسك بالوحدة التراثية للجزائر. - أكتوبر –نوفمبر 1961 جرت عدة محادثات بال الأول وبال الثاني بسويسرا بين محمد بن يحي ورضا ملك وقد إعترضت هذه المحادثات صعوبات عديدة منها قضية الضمانات والمرافق العسكرية ،استغلال الثورات الصحراوية ووقف إطلاق النار...إلخ

أعضاء الوفد الجزائري المفاوض

و قد حاولت فرنسا المراوغة بإتخاذها عدة أساليب منها

أ- تطبيق فكرة الطاولة المستديرة

ب- إنشاء القوة التالية المكتوبة من الحركة والعملاء المتواطنين مع الاستعمار بغية اقتتال وعرقلة مسيريها

ج- التعاطي عن بساط المنظمة الإرهابية والتي ظهرت في شهلر فيفري 1960 وسميت بمنطقة الجنس السري، حيث قامت بإغتيال المناضلين نسق المتلفات بالمفجرات محاولة منها عرقلة المفاوضات وإفشال الاتفاقيات بين الحكومة المؤقتة والدولة الفرنسية فهذه المناورات وغيرها دفعت الشعب الجزائري إلى تأكيد تعلقه بجبهة جيش التحرير الوطني فإندلعت العديد من المظاهرات على النحو التالى . - مظاهرات 11ديسمبر1960 - مظاهرات 5جويلية 1961 - مظاهرات 1نوفمبر 1961 مظاهرات 17أكتوبر 1961 - 3.مفاوضات إيفيان الثانية. استؤنفت المحادثات من جديد بصفة رسمية يوم 7مارس 1962 بإيفيان بعد سلسلة من المحادثات الحاسمة نفت إتفاقيات إيفيان على الإعتراف الفرنسي ب:

سيادة الشعب الجزائري
الوحدة الترابية للجزائر
وحدة الأمة الجزائرية
جبهة التحرير الوطني كممثل وحيد وشرعي للشعب الجزائري.
و هذا إلى جانب التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية، المالية ،الثقافية ،و الفنية ،و إلى جانب القضايا الفرنسية المعتمدة في الجزائر حقوق الكنيسة....إلخ. و بذلك حققت الهدف جدده بيان أول نوفمبر 1954 وهذا الهدف الذي ازداد تفصيلا ووضوحا خلال القتال وهي.

1) الإعتراف بوحدة الشعب الجزائري. 2) استقلال الجزائر وسيادتها. 3) الافراج على الأسرى والمعتقلين 4) الإعتراف بجبهة التحرير الوطني لجعلها الممثل الوحيد للشعب الجزائري.

طاولة مفاوضات ايفيان الثانية

4. توقيف القتال والاستقلال 1962.

بمقتضى اتفاقية ايفيان تم توقيف إطلاق النار كليا على جميع التراب الجزائري يوم 19 مارس 1962 وتمخض عن وقف القتال ردود فعل إجرامية إرهابية قامت بها منطقة الجيش السري الفرنسية. و لقد خاض الشعب الجزائري تحت لواء جبهة التحرير الوطني كفاحا مريرا لاسترجاع استقلاله وحريته، وكان له ذلك بعد أن قدم الثمن غاليا يتمثل في قوافل من الشهداء مليون ونصف مليون شهيد ومئات الآلاف من الأرامل واليتامى ومئات الآلاف من المعتقلين والسجناء، إلى جانب تدمير آلاف القرى وتخريب ممتلكات الجزائريين ،مما جعل الثورة التحررية تصدر طليعة الثورات ضد الاستعمار في العالم.

الشعب الجزائري ينتصر

و لقد ضحى رجال ونساء وأطفال وشيوخ بأرواحهم من أجل استرجاع الجزائر حريتها وسيادتها واستقلالها فبفضل التضحيات التي قدمها هؤلاء الأبطال استرجعت الجزائر حريتها المغتصبة وتوجد مقابر الشهداء عبر كل قرى ومدن الوطن وتخليد الشعب الجزائري شهداء الثورة التحررية بتخصيص يوم للشهيد.
هذا جمال بلادي !!!
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية عطرة مني اليكم اسمحولي ان اعطيكم نظرة عن الولاية الجميلة قسنطينة بلاد العلم والدين او مدينة الجسور المعلقة
مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري

مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري، و من كبريات مدن الجزائر مساحة
و تعداد في السكان، تتميز المدينة القديمة بكونها مبنية على صخرة الغرانيت القاسي،
مما أعطاها منظراً فريداً يستحيل أن يوجد مثله عبر العالم في أي مدينة !

للعبور من ضفة إلى أخرى شُيّد عبر العصور عدة جسور، فأصبحت قسنطينة تضم أكثر من 8 جسور 
بعضها تحطم لانعدام الترميم، و بعضها مازال يصارع الزمن، لذا سميت قسنطينة مدينة الجسور المعلقة

يمر وادي الرمال على مدينة قسنطينة القديمة و تعلوه الجسور على ارتفاعات تفوق 200 متر 
هي مدينة العلوم والتقافة حيث تخرج منها أكابر علماء الأمة كما أنها مدينة
الكاتبة الجزائرية احلام مستغانمي 
**الجزائر**
الجزائر رسمياً الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية دولة عربية [2] تقع في شمال القارة الأفريقية، يحدها شمالا البحر الأبيض المتوسط و غرباً المغرب والجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية و من الجنوب الغربي موريتانيا ومالي وفي الجنوب الشرقي النيجر و شرقاً ليبيا و في الشّمال الشّرقي تونس.

الجزائر عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي سنة 1988، و عضو في جامعة الدول العربية و منظمة الأمم المتحدة منذ استقلالها، و عضو في منظمة الوحدة الأفريقية والأوبك و العديد من المؤسسات العالمية و الإقليمية.

الجزائر ثاني أكبر بلد أفريقي وعربي من حيث المساحة بعد السودان، و الحادي عشر عالميا.
استعملت عدة دول سابقة أعلاماً مختلفة آخرها ظهر أثناء حرب التحرير، و التي ترمز ألوانه: الأبيض لحب السلام، الأحمر لدم الشهداء، أما الأخضر فرمز الإسلام، الهلال و النّجمة من العهد العثماني [3].
التسمية

يُختلف في المرجعية التاريخية للتسمية ، إلا أن المؤكد هو أن اسم البلد مستمد من اسم العاصمة ، أطلق أنتوان فيرجيل شنيدر -أيام الفرنسيين سنة 1839 - رسميا اسم الْجَزَائِر على البلد ككل [4].

بعض المصادر التاريخية تقول بأن بلكين بن زيري (بولوغين) مؤسس الدولة الزيرية، حين وضع أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الرومانية إكوسيوم (Icosium) أطلق عليها هذا الاسم، جزائر بني مزغنة [5]. وجود 4 جزر صغيرة جدا قرب المدينة جعلها تسمى هكذا (صارت الآن قطعة واحدة، بعد أن هيئها العثمانيون)

المصادر الأقدم، تنسب التسمية للجغرافيين المسلمين قبلها (ياقوت الحموي [6] والإدريسي) لوصفهم البلد تابعا لبني مزغنة.

نفس المصادر العربية تنسبها أيضا لجزر الحياة، جزائر السعديّات (تنجيم) مع شريطها الساحلي الخصب، مقابل الصحراء القاحلة.

* تاريخيا لم تكن العاصمة الحالية وحدها ، فقد كانت هنالك عواصم داخلية لعدد من الممالك العربية والأمازيغية التي استقرت على التراب الحالي (تاريخ الجزائر).
الحدود السياسية

ورثت الجزائر حدودها السياسية الحالية عن الاستعمار الفرنسي بعد أن نالت استقلالها في 5 يوليو 1962. وبالرغم من المشاكل والنزاعات الحدودية، كما حدث في حرب الرمال مثلا، فإن الجزائر تمكنت من الاتفاق مع جيرانها على رسم الحدود المشتركة
* الشريط الساحلي: 1622 كم

اتفاقيات الحدود مع الدول المجاورة

* مع تونس : اتفاق على رسم الحدود بين البلدين موقع في 6 يناير 1970 ما بين بير رمان والحدود الليبية [8]. ثم اتفاق على تعليم الحدود موقع في 19 مارس 1983.
* مع المغرب : اتفاقية متعلقة برسم الحدود بين البلدين موقعة في 15 يونيو 1972.
* مع موريتانيا : اتفاقية على تعليم الحدود بين البلدين موقعة في 13 ديسمبر 1983.
* مع مالي : اتفاقية على تعليم الحدود بين البلدين موقعة في 8 ماي 1983.
* مع النيجر : اتفاقية على تعليم الحدود بين البلدين موقعة في 5 يناير 1983.
التقسيم الإداري

تنقسم الجزائر إدارياً إلى 48 ولاية, كل ولاية مقسمة إلى دوائر التي يبلغ العدد الإجمالي لذا الدوائر 553 دائرة, وكل دائرة مقسمة بدورها إلى بلديات, ويبلغ العدد الإجمالي للبلديات 1541بلدية في عموم الجزائر.

الولايات الجزائرية حسب التقسيم الإداري لسنة 1984 هي:

* 1 ولاية أدرار
* 2 ولاية الشلف
* 3 ولاية الأغواط
* 4 ولاية أم البواقي
* 5 ولاية باتنة
* 6 ولاية بجاية
* 7 ولاية بسكرة
* 8 ولاية بشار
* 9 ولاية البليدة
* 10 ولاية البويرة
* 11 ولاية تمنراست
* 12 ولاية تبسة
* 13 ولاية تلمسان
* 14 ولاية تيارت
* 15 ولاية تيزي وزو
* 16 ولاية الجزائر



* 17 ولاية الجلفة
* 18 ولاية جيجل
* 19 ولاية سطيف
* 20 ولاية سعيدة
* 21 ولاية سكيكدة
* 22 ولاية سيدي بلعباس
* 23 ولاية عنابة
* 24 ولاية قالمة
* 25 ولاية قسنطينة
* 26 ولاية المدية
* 27 ولاية مستغانم
* 28 ولاية المسيلة
* 29 ولاية معسكر
* 30 ولاية ورقلة
* 31 ولاية وهران
* 32 ولاية البيض



* 33 ولاية اليزي
* 34 ولاية برج بوعريريج
* 35 ولاية بومرداس
* 36 ولاية الطارف
* 37 ولاية تندوف
* 38 ولاية تسمسيلت
* 39 ولاية الوادي
* 40 ولاية خنشلة
* 41 ولاية سوق أهراس
* 42 ولاية تيبازة
* 43 ولاية ميلة
* 44 ولاية عين الدفلى
* 45 ولاية النعامة
* 46 ولاية عين تموشنت
* 47 ولاية غرداية
* 48 ولاية غليزان
****التضاريس
* الشريط الساحلي: يمتد الشريط الساحلي في الشمال على طول 1622 كم، من تونس شرقا إلى المغرب غربا.
* الحدود البحرية: تطالب الجزائر بـ 12 ميلاً بحريا شمال ساحلها كحدود، وبين 32 إلى 52 ميلاً بحريا كنطاق للصيد البحري.

تتباين التضاريس بين الشريط الساحلي الخصب، وزوج جبال الأطلس المتوازي، والصحراء الواسعة من الجنوب.

* التل: في الشمال، وعلى امتداد ساحل المتوسط، تمتد سهول التل الجزائري بعرض متباين (من 80 إلى 190 كلم) وتضم معظم الأراضي الزراعية للجزائر وتتركز بها كذلك الكثافة السكانية عالية. سهول متيجة التي كانت مستنقع ملاريا قبل أن يوظفها الفرنسيون مع سهول بجاية وكان الفرنسيون أيضا من أدخل الحمضيات في هذه المنطقة.

* الهضاب العليا والأطلس الصحراوي: تتوزع الهضاب على 600 كم شرق الحدود المغربية، أراضي سهبية، متعرجة، بين التل والأطلس الصحراوي. ارتفاعها بين 1100 و1300 متر من بارتفاع من الغرب لتنزل في الشرق حدود 400 كم. تربتها رسوبية، من آثار نحت الجبال مع بحيرات مالحة.

يأتي بعدها حزام مشكل من 3 سلاسل جبلية، جبال القصور على حدود المغرب، جبال العمور، ثم جبال أولاد نايل جنوب الجزائر. تحصل الجبال على قسط وافر من الأمطار مقارنة بالهضاب، تجاورها أراضي خصبة، لكن مياه هذه الجبال تغيب في الصحراء، ممدة الواحات بمياه جوفية، خلال الخط الشمالي للصحراء. بسكرة، الأغواط وبشار، مدن تتواجد في المنطقة.

لهذا الحزام أيضا الفضل في إبقاء الشمال الشرقي بشتاء بارد ومثلج.

* الشمال الشرقي: شرق الجزائر عبارة عن جبال وأحواض وسهول. يختلف عن غرب البلاد كونه غير مواز للساحل. جزؤه الجنوبي: الجرف ومرتفعات الأوراس التي لعبت دورا تاريخيا منذ زمن الرومان. الشمال يجاور القبائل الصغرى المعزولة عن الكبرى بأطراف التل وواد الصومام. الساحل عندها جبلي، والقليل جدا من الأراضي المنبسطة في بجاية، سكيكدة، عنابة.

داخليا، نجد كثيرا من السهول المرتفعة، في سطيف وقسنطينة، تم تطويرها خلال الحقبة الفرنسية، لتصبح موردها من القمح. تتجمع المياه السطحية في المنطقة (الشطوط) (النقطة الدنيا: شط ملغيغ، 40 مترا تحت مستوى سطح البحر).

* الصحراء الكبرى: جنوب الأطلس الصحراوي، تمتد الصحراء الجزائرية، التي تمثل لوحدها أكثر من 80 % من المساحة الكلية للجزائر. ليست كلها (كما يعتقد البعض) رمالا، عدة هضاب صخرية وسهول حجرية تتخللها منطقتان رمليتان (العرق الغربي الكبير والعرق الشرقي الكبير) واللتان تمثلان مساحات شاسعة من الهضاب الرملية. في منطقة الهقار بالقرب من تمنراست(ولاية تمنراست) (أو تمنغاست بالأمازيغية) تتواجد أعلى قمة في البلاد وهي قمة تاهات 3,303 م.

* يحوي الجزء الشمالي منها واحات كثيرة، أشهرها واحة أنفوسة، وورقلة، وحاسي مسعود في الجنوب الشرقي.

* ما يجهله الكثير، سقوط الثلوج جنوبا (راجع المسح الأرضي). وصلة ويكي مابيا لمسح الأرض

* لا توجد أنهار دائمة الجريان في الجزائر، وإنما وديان كوادي الشلف وهو أطولها (725 كم من الأطلس الصحراوي للبحر المتوسط) تمتلىء بالمياه في الشتاء، ثم تنضب لتتحول إلى مراعٍ خصبة، أو تصير أحواضا مغلقة (الشطوط) وأهمها شط الحضنة ومليلغ، وتتكوّن من صحار رملية (العرق) وحجرية (جمادة).
المناخ

* مناخ متوسطي شمالاً، بشتاء معتدل وممطر نسبيا، وحرارة بين 21-24 مئوية صيفا و02-12 مئوية شتاء.
* الهضاب، أمطارها الأقل نسبة، شتاءها مثلج، ببرودة أدنى من الصفر مئوية أحيانا. صيفها جاف حار.
* الجو في الجنوب صحراوي، بليالي منعشة، صيفه بدرجات فوق 50 درجة مئوية، يحمل رياح السيروكو (المعروفة بالشهيلي)، كما تتخلل شتاؤه أمطار موسمية.
* تقدر المطرية شمالا بـ 400-600 ملم سنويا، بزيادة من الغرب إلى الشرق، لتبلغ أقصاها في شمال شرق البلاد بمعدل 1000 ملم أحيانا.

* لمعرفة المناخ حاليا: موقع هيئة الأرصاد الجوية
الجزائر : عاصمة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. مركز سياسيي واقتصادي وثقافي للبلاد. يبلغ تعداد سكانها حوالي 3ملايين و 917الف نسمةأي حوالي عشر سكان الجزائر.تعرف بالجزائر البيضاء لغلبة اللون الأبيض على مبانيها كما يحلو لأهلها تسميتها البهجة, العاصمة, جزائر بني مزغنة كما تسمى الدزاير بالدارجة العاصمية. ويوجد في المدينة مطار دولي يسمى مطار هواري بومدين الدولي.
الموقع

تقع على شاطئ المتوسط في منتصف الطريق الساحلي الذي يربط تونس شرقا بالمغرب وهي من أجمل مدن ساحل البحر الأبيض المتوسط الجنوبي، وتنتشر احياؤها ومبانيها فوق مجموعة من التلال المطلة على البحر، كما تنتشر على منحدراتها وسفوحها وفي السهل المنبسط تحتها غابات النخيل واشجار الليمون والبرتقال والزيتون ،تتربع المدينة علي مساحة 230 كم مربع و للجزائر أو بالاحرى جزائر ما قبل 1830 أي قبل احتلالها الفرنسي 5 أبواب و هي :

* باب جديد
* باب دزيرة
* باب عزون
* باب الواد
* باب البحر

كانت الأبواب تغلق عند غروب الشمس ولا تفتح الا عند طلوعها.
التقسيمات الإدارية

مدينة الجزائر هي إحدى مدن ولاية الجزائر ويشكل تجمع السكان فيها من أكبر التجمعات في شمال إفريقيا .
تاريـخها
ما قبل الإسلام

* قام ببنائها البربر الأصليين في زمن سحيق .

دعيت اٍيكوسيوم Ikosium(جزيرة النورس) لما حولت في العهد الفـينـيقي اٍلى مرفأ تجاري هام في المنطقة بأكـملها، تاريخ بناءها يـعود اٍلى الـقرن الـسادس قـبل الميلاد (هذا ما يدل عليه بقايا أوانى تعودللحقبة الكامـبـدية القرن الثالث ق/م أكتشفت في بئر عمقه 20متر في عام 1940 )

* في عام202 ق/م غير اٍسم المدينة Icosium، و أدخلت تحت الهيمنة الرومانية، بعد حلف تم بين سكيبيون الأفريقي ضد قرطاج.
* في حوالي القرن الرابع دخلت الديانة المسيحية المدينة.
* في 429، يغزو الوندال المدينة يضلون فيها حتى عام 442 اثم معادة سمحت لروما باسترجاع اِيكوسيوم و هذا مدة 100 سنة التي ضلها الونذال بالجزائر.
* بعد 533، بالكاد تحت السيطرة البيزنطية و الهجمات الدائمة لقبائل البربر أدت اِلي تدهور المدينة و اِنحطاطها.
بعد الإسلام أو العصر الوسيط

* حوالي 702 بدأالفتح الإسلامي في الجزائر على يد عقبة بن نافع
* في 960 بولوغين بن زيري بن مناد، يعيد بناءها و تحصينها موسعا في مساحتها المحتلة من قبل بني مزغنة و يعيد تسميتها الجزائر مزغنة أين اٍسمها العربي الحالي الجزائر، نسبتا لاربعة جزر صغيرة كانت قبالة ساحل المدينة.
* في 1082 دخلت المدينة تحت حكم المرابطـين،حيث من أكبر آثارهم بناء الجامع الكبير في عهد يوسف ابن تاشفين.
* في 1152 يدخلها الموحدون
العـصر الـحديث

* وفد إليها كثيرون من سكان الأندلس الذين خرجوا هروبا من الاندلس بعد زوال الحكم الإسلامي عنها عام 1492.

* مع بداية القرن السادس عشر و التحرش الأسباني على شمال افرقيا، أقام الأسطول الأسباني بحصار الجزائر، حتى بنو قلعتا إحدى جزر الخليج لضرب المدينة بالمدافع و منعها من التزود.

* بطلب من مشائخ الجزائر جاء فحررها الاخوة عروج و خير الدين بربروس عام 1511 ثم إحتلوها بعدما غدرو بالسلطان سليم تومي آخر حاكم جزائري لها.

* 1516 يتولى بربروس اتمام توحيد الجزائر و يتخذ المدينة عاصمة للامارة و يضعها تحت الخلافة العثمانية، لاول مرة يطلق اسم الجزائر على كامل المغرب الأوسط

* 1529 يقوم خير الدين بربروس بهدم القلعة الأسبانية و يصل الجزر الاربعة ببعضها و بالأرض، يكون بذلك قد شيد أول ميناء للمدينة

* وفي القرن الثامن عشر استقل داي الجزائر بها عن تركيا

* 1830 بعد حادثة المروحة التي ادت بفرنسا لاحتلال الجزائر حيث حولوها منطلقا لكل حملاتهم الاستعمارية في الجزائر و المغرب العربي، اٍذ ان الجزئر هي أول مستعمرة فرنسية في أفريقا.
الحرب العالمية الثانية

ابان الحرب العالمية الثانية شهدت انزال قوات التحالف البريطانية و الأمريكية في إطار عملية إضاءة الشعلة (بالإنجليزية: Lighting the Torch)، لكن الانزال لم ينجح الا بعد انقلاب 1942 على يد فرنسيين مناهضون لحكومة فيشي، تحولت المدينة مركزا لقيادة الحلفاء تحت اٍمرة أيزنهاور، الرئيس القادم للولايات المتحدة.
هندستها

تتميز مدينة الجزائر بقسميها الإسلامي القديم والاوروبي الحديث، ويعرف القديم باسم «القصبة» بشوارعها الضيقة ومساجدها العديدة وقلعتها التي بنيت في القرن السادس عشر. والقصبة تعد تراثا معماريا تاريخيا هاما وسجلت من قبل منظمة اليونسكو كتراث عالمي سنة 1992. ومن معالمها: الحدائق، المرصد الفلكي، والمتحف الوطني، ودار الكتب الوطنية وجامعة الجزائر التي تأسست عام 1909. وفي القصبة كثير من القصور والمنازل الفاخرة ذات الطراز العربي الإسلامي ومن ابرز مساجدها المسجد الكبير ومسجد كتشاوة.

بنيت القصبة على مرتفعات، تتخللها شوارع ضيقة و منحنية. تشكلت قصبة المدينة مع قدوم الأندلسيين ابتداءً من القرن الخامس عشر.

* عرفت المدينة بعدها تحولات جذرية مع بداية الاحتلال الفرنسي. هدم شطر كبير من القصبة القديمة لفسح المجال للمدينة الأوروبية الجديدة. تحوي المدينة عدة مساجد على غرار الجامع الكبير الذي شرع في بناءه سنة 1018 م.، الجامع الجديد ، مسجد سيدي عبد الرحمن الثعالبي و الذي قام بتشييده الداي أحمد العلج سنة 1669 م. على ضريح الوالي المشهور ثم جامع كتشاوة الذي يعود إلى عهد الدولة الجزائرية الأولى1792 م.

معالمها:

* 1-رياض الفتح
* 2-مقام الشهيد
* 3-البريد المركزي الكبير
* 4-حديقة التجارب
* 5-الجامع الكبير
* 6-كنيسة السيدة الإفريقية
* 7-جامع كتشاوة
* 8-المكتبة الوطنية
* 9-ساحة الأمير عبد القادر.

الحركة الثقافية

مدينة الجزائر هي قلب للأحداث الثقافية التي يشهده البلاد في معظم الأحيان. مؤخرا إستضافة ة فعاليات الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007. المهرجان الأفريقي التاني 2009
وصلات خارجية

* الجزائر - صور
* 100 صورة سياحية للجزائر الرابط
* صور الصحراء الجزائرية الرابط
***مطار الجزائر الدولي
مطار الجزائر الدولي - هواري بومدين (إياتا: ALG، إيكاو: DAAG) هو مطار دولي يبعد عن مدينة الجزائر عاصمة الجمهورية الجزائرية حوالي 17 كم في الإتجاه الجنوبي الشرقي، سُمي المطار بهذا الاسم نسبة للزعيم الجزائري هواري بومدين، يرجع تاريخ إنشاء المطار إلى فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر، ويعتبر المطار المقر الرئيسي ومركز عمليات شركة الخطوط الجوية الجزائرية
خطوط وشركات الطيران

* الخطوط الجوية الجزائرية (أبيدجان، عمان، باماكو، برشلونة، بكين، بيروت، بوردو، برلين، بروكسل، القاهرة، الدار البيضاء، داكار، دمشق، دبي، فرانكفورت، جنيف، اسطنبول، جدة، لندن، ليون، مدريد، مالطا، مارسيليا، مونتريال، نيامي، موسكو، نيس، نواكشوط، واغادوغو، باريس، روما، تولوز، طرابلس، تونس).
* طيران الطاسيلي (جانت، الجولية، الأويد، غرداية، حاسي الرمل، حاسي مسعود، اليزي، عين اميناس، عين صلاح، منراست، تبسة، تقرت).
* مصر للطيران (القاهرة).
* إيغل أزور (بازل، ليل، مارسيليا، ليون، باريس، تولوز).
* الخطوط الجوية الفرنسية (باريس، مارسيليا).
* الخطوط الجوية الإيطالية (روما، ميلان).
* الخطوط الجوية البريطانية (لندن).
* طيران الإمارات (دبي).
* الخطوط الجوية الأيبيرية (مدريد).
* الخطوط الجوية الليبية (طرابلس).
* لوفتهانزا (فرانكفورت).
* الخطوط الجوية القطرية (الدوحة).
* الخطوط الملكية المغربية (الدار البيضاء).
* الملكية الأردنية (عمان).
* الخطوط الجوية العربية السعودية (جدة، الدار البيضاء).
* إسبانيا للطيران (برشلونة).
* الخطوط الجوية السورية (دمشق).
* الخطوط التونسية (تونس).
* الخطوط الجوية التركية (اسطنبول).
شركات الشحن الجوي

* الخطوط الجوية الجزائرية للشحن.
* كارجو لوكس "Cargolux".
* دي إتش إل إكسبريس.
* فيديكس إكسبريس.
* يو بي إس.
أنظر أيضاً * قائمة مطارات الجزائر.
* مطار وهران الدولي.

***الجيش الوطني الشعبي

***تاريخ الجيش الوطني الشعبي
الجيش الوطني الشعبي هو وريث جيش التحرير الوطني (ALN ) الذراع العسكرية جبهة التحرير الوطني (FLN ) الذي حارب الجيش الفرنسي من سنة 1954 إلى سنة 1962، جزء مهم من مناضلي جيش التحرير بقوا يزاولون مهامهم العسكرية كجنود و ضباط في الجيش الوطني الشعبي بعد الاستقلال. بعد 8 سنوات حرب خلفت خسائر إنسانية هائلة، أصبحت الجزائر في نظر بلدان العالم الثالث رمز النضال من أجل تقرير الشعوب لمصيرها.
تاريخ القوات البرية الجزائرية

تطلق على القوات البرية الجزائرية لقب الجيش الوطني الشعبي وهو اللقب الذي أخده بعد أن تم تغير اسم جيش التحرير الوطني بعد الاستقال ليبدأ مسيرة جديدة نحوى بناء الوطن الذي تخرب بسبب الاستعمار .

كان في البداية جيش غير مدرب تدريب نظامي وكانت كل ما يملكه أسلحة سوفياتية اشتراها في وقت الاستعمار سنة 1961-1962 قبل الاستقلال حيث كانت تضم ترسانته العسكرية 10 دبابات تي-34 T-34/85 و 100 مدفع M-1931/37 122mm [1]/wiki/BT_(char) إشتراها سنة 1961 وخزنت بعضها في المغرب وإستلمها بعد الاستقلال وقام المغرب بإهداء الجزائر 6 دبابات AMX-13/Model-51 إستلمت منها 4 فقط و 44 من نفس النوع تركتها فرنسا وكاسحتي الغام YMS من مصر . لم يطل الوضع كثيرا حتى أختبر الجيش الجزائري وليد الامس من قبل جاره المغرب سنة 1963 الذي تقدم بجيش كبير متفوق عدديا ونوعيا و كفائة عن الجزائرين في محاولة لغزو المناطق التي تقع في الجنوب الغربي للجزائر لكنه توقف و قام بارجاع المناطق التي احتلها بعد تدخل الاتخاد الأفريقي و وقف إطلاق النار نهاية سنة 1963 إرتفع تعداد الجيش الجزائري و تم تطوير العتاد ليشمل 100 دبابة تي 34 أخرى و 40 دبابة تي 54 و عربات مصفحة من نوع BTR-152 وكذلك مدافع SU-100 وهونات M-43 وراجمات من نوع BM-14-16. سنة 1965 مع قدوم الراحل هواري بومدين بدأ بتطوير الجيش الجزائري وهذا بإبرام صفقات مع الاتحاد السوفياتي وكذا شراكة بحيث كانت العلاقة بين الجزائر والاتحاد السوفياتي جيدة خصوصا ان الجزائر كانت دولة إشتراكية .

وقد تم الاعتماد على العقيدة السوفياتية في هيكلة الجيش و تدريبه وهذا بأن أرسلت الجزائر سنوات الستينات واليبعينات آلاف الضباط للدراسة هناك قبل أن تبني اكدميات عسكرية في الجزائري . حيث صار الجيش بعد 1965-1969 أكثر تماسك و أكثر خبرة وبعتاد جيد حيث دخلت التي 55 الخدمة و كذلك الراجمة BM-24 وعربات نقل الجنود BTR-60 و 60 مدفع M-1938 . وقد شارك الجيش الجزائري في حرب 1967 بلواء مشاة لكن سحب بدون سحب الأسلحة الثقيلة بعد الهزيمة وتدهورت العلاقات مع مصر .

ولفك الضغط على الجزائر تم إصدار قانون التجنيد الإجباري العام يوم 18-افريل-1969 ليبدأ هذا الجيل بأعمال مهمة للجزائر لا والقارة الأفريقية ككل حيث كلف الجيش ببناء السد الاخظر سنة 14-08-1974 والذي متد على طول 1560 كليو متر وكذلك طريق الوحدة الأفريقية 6-9-1971 وفي نفس الوقت تطوير الجيش .

في بداية السبعينات بدأت الجزائر في النظر إلى المستقبل بحيث بدأت مشاورات مع الاتحاد السوفياتي من أجل تطوير الجيش باسلحة إسترايجية وهذا ما حصل بحيث حصل الجيش في أوائل السبعينات على بطاريات FROG-7 حوالي 26+ و صواريخ AT-3 Sagger المضادة للدروع . وقد شارك الجيش الوطني في حرب 1973 بواسطة الفرقة الثامنة " لواء مدرع " على الجبهة المصرية . لكن التوتر عاد على الحدود الغربية إذ إندلعت الحرب الثانية بين الجزائر والمغرب وكانت نتائجها كارثية على الطرفين لكن الملفت للنظر هو أداء فرقة الكوماندوس الجزائرية التي قدمة أداء عالي من الحرفية في كل المهمات التي اوكلت لها . بعد الحرب الثانية قامت الجزائر بعدة إضافات للجيش وهذا بمضاعفت عدد القوات وإدخال أسلحة جديدة لسد الثغرات حيت إقتنت 48 راجمة BM-21 و 130 BTR-50 و 610 BTR-60 لنقل الجنود . كما إقتنت 360 دبابة T-62 690 عربة BMP-1 و مدافع D-74 كما دخلت [[T-72 الخدمة سنة 1979 بتعداد010دبابة وطورت عربات BRDM-2 بصواريخ AT-5 Spandrel بالإضافة إلى المدفعية D-30 . وعربات M-3 VTT الفرنسية . بداية الثمينات تم تركيز الجيش في الناحية العسكرية الثانية " وهران " كما ركز بشكل غير مكثف في الناحية الثالثة "بشار " سنة 1984 عاد التوتر للمنطقة من جديد بسبب مشكلة على الحدود " حدود مدينة بشار " وكادت المشكلة تسبب كوارث خصوصا ان الجيش المغربي كان في مرمى بطريات السكود الجزائرية وقد خلف الهجوم الجزائر مقتل وأسر حوالي 45 جندي مغربي و أسر 12 ضابط جزائري و 30 جند ي قبل أن تتوقف العملية بإعتذار مغربي عن قيام جنودها بالدخول الحدود الجزائرية و إطلاق النار على ضابط مفاوض .و تبادل الأسرى أواخر التمانينات بدأت تسؤ الاحوال الاقتصادية للجزائر لكن لم يمنع الجزائر من إقتناء أسلحة كصواريخ مضادة للدبابات AT-4 Spigot بعدد 2250 وعربات BMP-2 و 200 دبابة T-72M1. وكانت فترة التسعينات سنوات صعبة على الجزائر والقوات البرية التي حربة الارهاب الذي يعتمد في حرب العصابات الغير معتاد عليها جيش خاصة بعد فرض العالم حصر غير معلن عن الجزائر , ولكن رغم ذالك قام الجيش بقضاء على الجمعات الارهابية ودخول الجزائر سوق العالم للاسلحة من بابه الواسع لتجديد عتاده العسكرى تي-34


الجزائر تملك صناعة عسكرية حيث تملك مصنع عربات مصفحة لنقل فرق الجيش من نوع BCL-M5 جزائرية الصنع ( 1500 وحدة )وكذالك يوجد 4 مؤسسات لصناعة الأسلحة الخفيفة و ملحقاتها و تطويرها من هذه الأسلحة
أما بالنسبة للقوات الخاصة أو المظليين، فمهمتها مكافحة الإرهاب و اختراق منطقة العدو مدربة على القتال وجها لوجه و من دون سلاح و هم ثلاث فرق ذوي القبعات الخضراء، الحمراء و السوداء، آخر الفرق و أعتاها دربت على الفن القتالي kuksool الكوري، ظهرت منذ سنة 1998 و أظهرت فاعلية خارقة بعد إنزالها إلى الميدان ( غابات و أماكن معزولة ).
القوات البحرية

تعد القوات البحرية الجزائرية رابع قوة إسلاميا بعد باكستان, تركيا و إيران ،تصنع الجزائر القطع البحرية من نوع كورفيت بتريير و تقوم حاليا بتصنيع أول فرقاطة بالتعاون مع روسيا.

[عدل] البحرية الجزائرية بعد الاستقلال

بعد الاستقلال بوشر في إعادة بناء البحرية بطريقة عصرية حيث تم اقتناء أولى القطع البحرية من إيطاليا لتليها قطع بحرية أكبر من الاتحاد السوفياتي وكانت أول القطع من نوع osa وكانت البحرية الجزائرية قد حصلت عقب استقلالها على كاسحتين للالغام من مصر (الكاسحتين سيدى فرج وسيدى كرير) بغرض استخدامهم في عمليات المرور والتدريب على الابحار إلا أن الكوادر البحرية (الجزائرية) المتوفرة لم تسمح بتنفيذ ذلك من هنا نشأت فكرة إرسال بعثة تعليمية بحرية (مصرية) إلى الجزائر لإيجاد هذه الكوادر بل وتطويرها بما يسمح أيضاً بإضافة عدد من لنشات الطوربيد تقرر ان تقدمها البحرية المصرية لدعم إمكانيات الجزائر البحرية .

وتنقسم البحرية الجزائرية إلى ثلاثة واجهات الواجهة الغربية حيث توجد أكبر القواعد البحرية وهي مرسى الكبير والتي تملك موقع استراتيجي هام حيث تدخل السفن في إنفاق لاداخل الجبل حيث تكون في مامن من القصف اما تغطية الجوية فتضمنها طائرات SU-24MKI وطائرات هلكبتر نوع KA-32 اما طائرات الاستطلاع فهي نوع F-27 و CASA295 للاستطلاع والحرب الإلكترونية اما أنظمة الدفاع عن السواحل فهي من نع SS-C3

[عدل] الخدمة الوطنية

الخدمة الوطنية إلزامية في الجزائر لكل من بلغ التاسعة عشرة من عمره، وهي تشمل جميع المواطنين دون استشناء و يعفى منها الذين يعانون من مشاكل صحية أو شخص إذا كان الذكر الوحيد في العائلة يعيلها. تبلغ مدة الخدمة 18شهر.
منتخب الجزائر لكرة القدم
المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم هو الفريق الوطني للجزائر يلقب بـالفنك ويلقب لاعبوه بـاالأفناك و محاربوا الصحراء أو فرسان الصحراء, و هو تابع للإتحادية الجزائرية لكرة القدم. شارك في كأس العالم مرّتين متتاليتين في 1982 و 1986 .
تاريخه

بعد إنعقاد مؤتمر الصومام في 20 أغسطس 1956 وصدور قراراته والتي كان من بينها إنشاء منظمات خاصة بجبهة التحرير الوطني , وبعد تأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين و الإتحاد العام للطلبة المسلمين , قررت جبهة التحرير الوطني تأسيس تنظيم رياضي يحمل رايتها وراية الثورة الجزائرية ويمثلها في المحافل الدولية فكان الإختيار على رياضة كرة القدم نظرا لشعبيتها الكبيرة عبر أنحاء العالم .

تأسس المنتخب الجزائري لكرة القدم في ظروف سرية سنة 1958 أثناء فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر, حين قام محمد بومرزاق وهو زعيم من جبهة التحرير الوطني الجزائرية (حزب جبهة التحرير الوطني) التي كان مقرها بفرنسا, بالإتصال مع 10 من أبرز لاعبين محترفين من أصول جزائرية كان ينشطون في الدوري الفرنسي آنذاك, وحدث ذلك خلال المهرجان العالمي للشباب في سنة 1957، حيث طلب منهم مغادرة فرنسا سرا والتوجه إلى تونس، حيث كان المنتخب الجزائري قد أنشئ في 13 من أبريل سنة 1957. في وقت لاحق أعلن الاتحاد الدولى لكرة القدم الفيفا بعد احتجاج الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، أن أي فريق يواجه الجزائريين سيطرد من نهائيات كأس العالم، في حين أن الحكومة الفرنسية نجحت في إلقاء القبض على اللاعبين الآخرين الذين حاولوا مغادرة البلاد للانضمام إلى الفريق . على الر
قاء القبض على اللاعبين الآخرين الذين حاولوا مغادرة البلاد للانضمام إلى الفريق . على الرغم من هذه العقبات ، فإن فريق حزب جبهة التحرير الوطني الجزائري لعب 91 مباراة على مدى السنوات الأربع المقبلة، وساعدت انتصارات الفريق في منح وزيادة الاعتراف الدولي بكفاح الجزائريين من أجل الاستقلال.
سفراء الثورة الجزائرية

قبل شهرين من بداية كأس العالم لسنة 1958 في السويد, قام 30 من اللاعبين الجزائرين المحترفين بالدوري الفرنسي بمغادرة فرنسا في مجموعات متتالية من أجل الانضمام إلى منتخب جبهة التحرير الوطني الجزائري. و كان لهذا الحدث الكبير دورا مهما في مستقبل المنتخب الجزائري .

إن فكرة إنشاء هذا الفريق الثوري ، هي أن يصبح سفيرا للثورة الجزائرية إلى نهاية الثورة التحريرية سنة 1962 واستقلال جزائر. ولد هذا الفريق مع عودة محمد بومرزاق من المهرجان العالمي للشباب في موسكو سنة 1957 . رافعا الراية الخضراء و البيضاء، و كان يمثل فريق كرة القدم والرياضة الجزائرية في هذا الحدث, بومرزاق كان قد تذكر أنه قبل بضع سنوات من 01 نوفمبر 1954 قام فريق لاعبوه من شمال أفريقيا بهزيمة منتخب فرنسا بـ 3 أهداف مقابل صفر في المباراة التي نظمت لصالح ضحايا الزلزال الذي ضرب مدينة أورليانسفيل ( و هي مدينة الشلف حاليا وقد كانت تسمى أورليانسفيل أثناء الفترة الاستعمارية ) و الذي راح ضحيته 1460 شخصا قبل شهرين . وقد ضم الفريق اللاعبين المغربيين العربي بن بارك و المدافع عبد الرحمن محجوب والجزائريين و مختار عريبي و سعيد الإبراهيمي وعبد الرحمن بوبكر.
فريق جبهة التحرير الوطني

بعد استجابة اللاعبين الجزائريين لنداء جبهة التحرير الوطني للإلتحاق بفريقها , ومغادرتهم لفرنسا وذهابهم لتونس , تأسس الفريق بقيادة محمد بومرزاق , وقام بتمثيل الجبهة والثورة الجزائرية في المحافل الدولية فحط الرحال في العديد من الأقطار فمن تونس إلى بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملا راية الجزائر , وقد لعب فريق جبهة التحرير الوطني 62 مقابلة فاز في 47 مقابلة وتعادل في 11 منها وانهزم في 04 مقابلات فقط. وواصلت تشكيلة فريق جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي إلى غاية استقلال الجزائر سنة 1962 أين شكلت النواة الأولى للفريق الوطني الجزائري .
الجيل الذهبي للمنتخب

مع نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات ظهر في المنتخب الجزائري جيل جديد من اللاعبين المتميزين والمحترفين أمثال : " رابح ماجر , لخضر بلومي , صالح عصاد , مصطفى دحلب , نور الدين قريشي ... " . وبعد تحصل الجزائر على ميدالية ذهبية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط التي أقيمت بـالجزائر العاصمة , وميدالية ذهبية أخرى في دورة الألعاب الإفريقية سنة 1978 . استطاعت الجزائر بفضل منتخبها القوي من التأهل إلى كأس العالم في مرتين متتاليتين الأولى في دورة 1982 بإسبانيا , والثانية في دورة 1986 بالمكسيك وكذا الفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت بالجزائر سنة 1990 .
مشاركات المنتخب في كأس العالم

[عدل] كأس العالم 1982

شارك المنتخب الجزائري في كأس العالم لسنة 1982 ضمن المجموعة الثانية التي ضمت إلى الجانب المنتخب الجزائري المنتخبات التالية : " ألمانيا الغربية و النمسا والتشيلي " .

الجميع يتذكر ما حصل في 16 يونيو 1982 بملعب إلمولينون بمدينة خيخون الإسبانية حينما واجه المنتخب الجزائري في مباراته الأولى منتخب ألمانيا الغربية وتمكن من الإنتصار عليه بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد ( 2 : 1 ) , سجل هدفي الجزائر اللاعبين " رابح ماجر و لخضر بلومي " وكان هذا الحدث مفاجأة كبرى وكان من أبرز الأحداث في كأس العالم لسنة 1982 وقد سمي آنذاك بـ ملحمة خيخون . في مباراته الثانية ضد النمسا خسر المنتخب الجزائري بنتيجة هدفين لصفر ( 2 : 0 ) .

وفي المباراة الثالثة التي جرت بتاريخ 24 يونيو 1982 واجه المنتخب الجزائري منتخب التشيلي وتمكن من تحقيق الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف لهدفين ( 3 : 2 ) فرفع رصيده إلى 4 نقاط ( في ذلك الوقت كانت عدد نقاط الفوز في المباراة هو نقطتين 2 فقط ) , لكن النقاط الأربع لم تكن كافية لتأهل المنتخب الجزائري وذلك بسبب المؤامرة الشهيرة التي حيكت ضد المنتخب الجزائري , حيث في اليوم الموالي لفوز الجزائر على التشيلي لعب منتخبا ألمانيا الغربية ( الذي كان في رصيده نقطتين 2 بفوز على التشيلي وخسارة أمام الجزائر ) ضد النمسا ( الذي كان في رصيده 4 نقاط بفوزين متتاليين الأول على التشيلي والثاني على الجزائر ) حيث تآمر المنتخبان على المنتخب الجزائري لمنعه من التأهل للدور التالي وذلك باتفاق المنتخبين بفوز ألمانيا الغربية على النمسا , وهذا ما حصل بالفعل فانتهت المباراة بفوز ألمانيا الغربية على النمسا بنتيجة هدف مقابل لا شيء ( 1 : 0 ) رافعةً بذلك عدد نقاطها إلى 4 نقاط وتتم

بفوز ألمانيا الغربية على النمسا , وهذا ما حصل بالفعل فانتهت المباراة بفوز ألمانيا الغربية على النمسا بنتيجة هدف مقابل لا شيء ( 1 : 0 ) رافعةً بذلك عدد نقاطها إلى 4 نقاط وتتمكن من احتلال المرتبة الأولى في المجموعة بفارق الأهداف , ويتأهل المنتخبين الألماني والنمساوي إلى الدور التالي , ويقصى المنتخب الجزائري . وجاء إعتراف ألمانيا بمؤامرتها ضد الجزائر بعد حوالي 25 عاما من الواقعة بواسطة اللاعبين " بريغل و كرانكل " .

ومنذ تلك الواقعة وبسبب تلك المؤامرة الشهيرة والتلاعب بنتيجة المباراة , قررت الفيفا إجراء مبارتي الجولة الثالثة من الدور الأول في وقت واحد كي لا تحدث مؤامرات أو تلاعب بالنتائج .

كأس العالم
م
1986
تأهل المنتخب الجزائري لدورة كأس العالم لسنة 1986 والتي أقيمت في المكسيك , وشارك في المجموعة الرابعة التي ضمت منتخبات قوية وهي : " البرازيل وإسبانيا وأيرلندا الشمالية , وبقيادة المدرب رابح سعدان لم يتمكن المنتخب الجزائري من تحقيق نتائج جيدة بسبب المشاكل قد شتت من شمل الفريق وهذا ما أدى إلى المردود المتواضع رغم التعادل مع أيرلندا الشمالية ( 1 : 1 ) و المباراة التارخية التي خسرها الخضر أمام البرازيل بهدف جاء إثر خطأ في الدفاع مع وضوح سيطرة المنتخب الجزائري لدرجة أنه من يغض النظر عن لون اللباس لا يفرق بين الجزائر و البرازيل ثم انهزم الخضر مع منتخب إسبانيا نتيجة للتعب و الإرهاق . ويقصى بذلك المنتخب الجزائري .
بطل كأس الأمم الإفريقية 199
1990
على المستوى القاري , فاز المنتخب الجزائري ببطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت بالجزائر سنة 1990 , حيث وصلت إلى النهائي من دون عناء كبير , وفازت على نيجيريا بهدف جميل أمضاه "شريف وجاني".

موقف الجزائر المناهض للاستعمار و التحاقها بالتيار الاشتراكي، عزز تقاربها مع الاتحاد السوفياتي ، و هو ما جعل الجزائر بعد استقلالها تصبح البلد الإفريقي الثاني بعد مصر]] الذي يحصل على أكبر المساعدات العسكرية من موسكو ، يجدر التذكير بأن علاقة الجزائر بالاتحاد السوفياتي كانت قائمة حتى أثناء حرب التحرير، فقد كانت هناك وحدات من جيش التحرير ماكثة بقواعد عسكرية خلفية لها في كل من ليبيا و مصر و تونس و المغرب تحصل على دعم خبراء عسكريين سوفيات.

شهدت مرحلة ما بعد الاستقلال مباشرة تصفية حسابات دموية بين جيش الحدود المرابط بالمغرب و تونس و المقاومين بالولايات من أجل السيطرة على مقاليد الحكم.

في 19 جوان 1965 كان هناك انقلاب عسكري حيث أطيح ب " احمد بن بلة " من السلطة و حل مكانه "هواري بومدين ".

في 27 جانفي 1976 اندلع خلاف ثاني بين الجزائر و المغرب، فبعد المسيرة الخضراء و التي تعد نصرا سياسيا كبيرا للمغرب خرج الإسبان من الصحراء المغربية عام 1976 قام المغرب بالاستيلاء عليها في نفس العام الفترة الأكثر اضطرابا كانت بعد أن تدخل الجيش لإلغاء الانتخابات التشريعية عام 1991 ، عدة جماعات إسلامية بدأت تمردا دمويا حيث بدأت نار الإرهاب تستعر، هذه الحرب خلفت أكثر من 200 ألف قتيل إلى أن حل الجيش الإسلامي للإنقاذ عام 2000 و انتهت حياة باقي الجماعات الإسلامية المسلحة عام 2002 ، مع ذلك لا زال هناك عمليات إرهابية متفرقة هنا و هناك و التي ظهر مؤخرا أنها ذات طابع مافيوي يعمل لمصالح أجنبية و التي تجعل الجزائر تدخل مرحلة أخرى من التاريخ.
إنجازات منتخبات الكرة القدم الجزائرية

مسابقات كأس العالم :

* المشاركة مرتين في نهائيات كأس العالم سنة (1982) و سنة (1986)
* مرتين الوصيف في بطولة كأس العالم العسكرية (اليونان عام 1969 ، ألمانيا عام 2005) .

المسابقات الإفريقية :

* بطل كأس الأمم الأفريقية (الجزائر 1990)
* وصيف كأس الأمم الأفريقية (نيجيريا 1980)
* بطل كأس إفريقيا للشباب (1979)
* وصيف كأس الأمم الإفريقية تحت 17 (الجزائر 2009)
* الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الأفريقية (الجزائر 1978)

المسابقات العربية :

* الميدالية البرونزية في ورة الألعاب العربية (المغرب 1985)

كأس الأمم الأفروآسياوية :

* بطل (1991)

ألعاب البحر الأبيض المتوسط :

* الميدالية الذهبية (الجزائر 1975)

تشكيلة المنتخب الجزائري

المدير الفني : رابح سعدان

مدرب المساعد : زهير جلول

حراس المرمى : الوناس قاواوي , فوزي شاوشي , أوسرير محمد

الدفاع : رحو سليمان, ربيع مفتاح ,مجيد بوقرة,عنتر يحيى , عادل معيزة , سمير زاوي , رفيق حليش, نذير بلحاج ,

وسط الميدان: يزيد منصوري, خالد لموشية, كريم زياني , شريف عبد السلام,ياسين بزاز,مراد مغني,خالد لموشية

الهجوم: رفيق صايفي , رفيق زهير جبور, عامر بوعزة,كمال فتحي غيلاس ,كريم مطمور,عبد القادر غزال
جزائر الابطال والرجال 

[img][/img]

ومن بين ما تعرف به قسنطينة كذلك جامعة/مسجد الامير عبد القادرالذي يعد من اكبر الساجد الموجودة في شمال افريقياوضع حجر جوان اساسه الرئيس الراح هواري بومدين في 17/06/1969 ويسع حوالي 15الف مصلي .وقد صمم من طرف المهندس المعماري الاسباني المشهور اوسكار نيمار اليكم بعض الصور[img][/img]

وهاته جامعة منتوري[img][/img]
 




هذه كنيسة القديس اوغسطين










x

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

الزبيب و فوائده

يتكرر ذكر "حفنة من الزبيب" في التراث والطب الشعبي، ولكن حديثاً بدأت الدراسات التغذوية الإكلينيكية تتحدث أيضاً عن حفنة الزبيب، فما ...