.مدونة بوزقزة قدارة يوم الجمعة 01 سبتمبر 2018 ميلادي
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على اله وصحبة و التابعين له بإحسان .
إلى يوم الدين و بعد هذا موضوع و بحث كامل حول بعض نبتات الزينة التي لم نتمكن من إدراجها في
مواضيع أخرى أتمنى أن ينال إعجابكم
شكرا لجميع متتبعي المدونة تحياتي الخالصة شكرا
.
.
.
البسمه عنوان الرقه والذوق السليم فأجعلوها ملازمه لكم
الوردة الدمشقية أو كما يسمى ورد جوري واسمها العلمي (Rosa Damascena) موطنه الأصلي سوريا وقد نقل إلى أوروبا بعد الحروب الصليبية وهو من الفصيلة النباتية الوردية. وهي شجيرة قائمة أو متسلقة يتراوح ارتفاعها من متر واحد إلى ثلاثة أمتار حسب نوعها وفروعها كثيرة يوجد عليها أشواك ويعتبر نبات الورد من أقدم مجموعات نباتات الزينة و يستخرج منه زيت عطري شهير هو زيت الورد يدخل في صناعة العطور وأيضا أزهاره صالحة للقطف وتعيش مدة طويلة بعده. أهم مواسم إزهاره هي الربيع والخريف.أنواع الورد بناءً على ألوان وروده كثيرة فمنها الأحمر، والأصفر، والأبيض وغيره من الألوان الجديدة التي تنتج بواسطة التهجين، وتختلف فيما بينها من حيث موعد الإزهار وطول فترته واللون وشكل الأوراق وطول الشجيرة وتحملها للظروف البيئية المختلفة. والورد الجوري نبات شجيري. يوجد برياً في معظم مناطق العالم ما عدا الاستوائية منها ويستخدم الورد الجوري لتنسيق الحدائق المنزلية والعامة.ويمكن زراعته في الحديقة مباشرةً بشكل مفرد أو يشكل منه سياج للحديقة أو يزرع في أصص داخلية أو متسلقاً على تعاريش خاصة بأشكال مختلفة ويخضع ذلك كله إلى نوع النبات ورغبة صاحب الحديقة.
يتحمل الجفاف وانخفاض درجات الحرارة إلى حد بعيد، وهو نبات معمر لا يحتاج إلى تجديد زراعته، يزهر خلال سنة من الزراعة، وتختلف مدة الإزهار حسب الصنف. درجة الحرارة المناسبة له من 16°م – 28°م، وارتفاعها أو انخفاضها عن هذا المدى يؤثر سلباً على النمو. محب للرطوبة، ونقصها يؤدي للذبول والجفاف.
وهو نبات محب للضوء ولفترة طويلة (نهار طويل) لذلك يحسن نموه ويكثر إنتاجه في الصيف لطول النهار.
يجب إضافة العناصر الغذائية إلى الورد الجوري بشكل متوازن تسميداً مع الري بحيث يضاف السماد المركب بدءً من الأسبوع الأول من الزراعة ثم يستمر بانتظام خلال موسم النمو و يفضل ريه بالتنقيط والتربة المناسبة تربة خصبة جيدة الصرف وغنية بالمواد العضوية وعند زراعته في التربة الرميلة يجب إضافة الماء والمادة العضوية إليها لتخصيبها.
أما الآفات المرضية، فأبرزها البياض الدقيقي الذي يصيب الأوراق والأزهار والساق ويظهر بشكل نسيج قطني أبيض على الأنسجة الفتية ويزداد مع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة النسبية ليلاً، وارتفاع الحرارة وانخفاض الرطوبة نهاراً، تتم المعالجة بالرش بمبيد فطري. ومن الأمراض الفطرية أيضا مرض ذبول الأوراق الصغيرة في القمم النامية، و يمتد الذبول حتى أسفل النبات فتموت الأفرع والأوراق والساق وينتقل هذا المرض بالتطعيم في المشتل، ولتجنبه يجب استخدام معقمات التربة.
تصيب الورد أيضا أمراض فيروسية منها موزاييك الورد، ومرض التخطيط في الورد، ومرض الذبول الفيروسي، وتنتقل بواسطة الأصل المصاب أو الطعم المصاب، لذلك فالوقاية تكون باستخدام أمهات وأصول خالية من الإصابة للإكثار.
ويصيبها أيضا مرض الرأس الكثيف وفيه تكون البتلات قصيرة وعريضة وكثيرة قياسا إلى الطبيعي مما يسبب تشوّه الزهرة ويظهر ذلك عند التعرض لدرجة حرارة متدنية 5°م، يتعرض لها البرعم الزهري في المراحل الأولى من نموه و تختفي على درجة حرارة 18°م.
وهناك أيضاً، مرض العنق المنحني وهو حالة تظهر بسبب قطف الأزهار قبل اكتمال تكونها حيث يميل البرعم إلى الأسفل.
تكاثره:
يتكاثر الورد الجوري بالبذور لإنتاج أصناف جديدة مرغوبة، وتوضع في مشاتل خاصة حتى تنمو نمواً جيداً، ثم تنقل إلى المقر الدائم.
وقد يتم إكثاره بالعقل، فالنبات المنتَج من العقل أضعف نموا وأقل حجما و أزهاره أقل جودة ولكنها طريقة جيدة لإنتاج عقل للأصول المراد تطعيمها، فتؤخذ العقل من وسط فرع عمره سنة، في الفترة ما بين شهري أكتوبر و مارس. وطول العقلة 15 – 20 سم تحتوي على ثلاثة براعم على الأقل، ويكون القص مباشرة تحت العقدة أو البرعم وتزال الأوراق والبراعم عدا البرعمين العلويين عن العقلة (لمنع نمو السرطانات بعد التجذير)، وتغمر قواعد العقل في هرمون خاص لتشجيع التجذير، ثم تزرع في وسط التجذير مع المحافظة على بقاء البرعمين العلويين فوق السطح ويتم الري بأحد طرقه الشائعة بالتنقيط أو الرذاذ أو الغمر عند زراعته في الأرض الدائمة، ويبدأ نمو الجذور بعد خمسة أسابيع تقريباً وتزال النموات الجانبية في بداية مايو لتزداد سماكة الفرع، وعندما يصل قطر العقلة إلى 1 سم تقريباً يصبح النبات الأصل مهيأ للتطعيم.
العناية به:
ويتكاثر بالتطعيم حيث تؤخذ الطعوم (البراعم) من فروع حديثة قوية النمو ومزهرة من النبات الأصل المراد إكثاره الذي يتمتع بصفات جيدة، وقبل أخذ الطعوم تزال الزهرة الطرفية من النبات الأصل ويترك ليزداد سمكا، وعندما تصبح الأشواك صلبة وسهلة الإزالة بالفرك اليدوي دون أن تلتوي تكون البراعم قد أصبحت ناضجة وجاهزة لفصلها و التطعيم بها ويتم التطعيم في الربيع أو الخريف.
ومن فوائد التطعيم:
- ينتج نباتات قوية ومنتظمة النمو.
- سرعة الإنتاج ومقاومة الأمراض.
- المحافظة على الصفات المرغوبة بالجودة نفسها.
- زهرة الأنتوريوم سهلة الرعاية والاهتمام دائمة الإنتاج للزهور طيلة العام. ألوان زهورها متعددة منها الأحمر والوردي والأبيض. تستخدم غالباً في تزيين طاولات الاستقبال والمكاتب.
- خلال فصل الشتاء فإنها تمر بمرحلة السبات الشتوي مثلها الكثير ممن النباتات الداخلية والتي تتراوح مدتها غالباً 6 أسابيع. يقل نمو النبات وتكون باهته قليلاً وقد يتغير لون بعض أوراقها لذا ينصح بعدم تسميدها ومس
- الضوء
- اعدتها في التهيؤ لفصل الربيع حتى تنمو وتزهر من جديد،
- تحب زهرة الأنتوريوم الضوء بأكبر قدر ممكن من الضوء المشرق الغير مباشر ولكن لا تحب التعرض لضوء الشمس المباشر. الضوء القليل يجعلها تنتج أزهار أقل وحجمها صغير، وأيضا يؤثر على أوراقها حيث يجعل نموها باتجاه الضوء.
- الماء
- يجب الانتظام في ري زهرة الأنتوريوم مع التأكد من جفاف سطح تربتها تماماً قبل القيام بعملية الري مرة أخرى. الإفراط في الري يسبب في ظهور بقع صفراء على أوراقها. أمّا ظهور بقع بنية على أوراقها فهو دلالة واضحة على الشح في الري.
- السماد
- تحب زهرة الأنتوريوم تناول غذائها خلال فصلي الربيع والصيف.
- درجة الحرارة
- درجة الحرارة الملائمة لها تتراوح بين 23-29 درجة مئوية. ولا مانع من انخفاضها قليلاً ليلاً. الانخفاض الشديد في درجة الحرارة يبطًّئ من عملية نموهاً
- الرطوبة
- كلما زاد معدل الرطوبة، كلما كانت زهرة الأنتوريوم أكثر سعادة.
- الإزهار
- بمجرد موت بعض الأزهار أو حتى بهتانها وذبولها، فإنه يجب تقليمها على الفور، حتى لا تستنزف طاقة نمو الأزهار السليمة وتجذب الحشرات الصغيرة.
- التربة
- يفضل استخدام تربة عضوية غنية سريعة التصريف للماء حتى لا يتبقى منه إلا القليل. بالإمكان إضافة القليل من الرمل للمساعدة في سرعة التصريف.
- صبار لآي لاسينا إشفيرية وتندرج تحت عائلة كراسولاسي وهي صبارة جذابة جداً بطيئة في النمو ممزوجة باللون الرمادي والفضي. أوراقها متقاربة من بعضها البعض بشكل متناسق وكأنها زهرة أو نجمة مضئية. تنمو لها أزهاراً وردية فاتحة أو مرجانية.
- يمكن وضعها على المكاتب والطاولات أو استخدامها في تصميم الحدائق واللاندسكيب.
- ينصح بتقليم أوراقها الميتة مباشرةً حتى لا تصبح ملجأ للحشرات، لذا ينصح بريّها بشكل دوري ليتم التأكد من أن سطح تربتها قد جف تماماً.
- عند نقلها لمركن (أصيص) آخر، يجب التأكد من جفاف تربتها تماماً وتقليم الميت من جذورها وعدم ريّها لعدة أسابيع حتى تضمن أنها تكيّفت مع مسكنها الجديد.
- الضوء
- تحب الضوء لذا ينصح بوضعها عند نافذة مقابلة لضوء الشمس.
- كلما تعرضت لإضاءة أكثر كلما انتعشت ونمت بشكل مثالي.
- الماء
- ينصح بريّها خلال فصلي الربيع والصيف، ويجب التأكد من جفاف تربتها تماماً قبل القيام بعملية الري مرة أخرى.
- لا تحب أن تبقى تربتها رطبة حتى لا تتعفن جذورها أو تموت النبتة.
- درجة الحرارة
- درجة الحرارة الملائمة لها 10–21 درجة مئوية.
- التربة
- تحب أن تكون في تربة سريعة التصريف للماء حتى لا تتعفن جذورها.
- السماد
- تحب أن تتغذى مرة مع كل بداية موسم جديد.
تصنف من نباتات الزينة الطبيعية ومن أجمل عناصر الديكور الداخلي في المنازل والمكاتب لما تضفيه من بهجة وسرور على النفس وذلك لجمالها ولإعطائها المكان الروح والحياة، لذلك يرغب كثير من الناس في اقتناء هذه النباتات في بيوتهم ومكاتبهم لتخفف من ضغوط الحياة اليومية.
موطنها الأصلي الغابات الاستوائية الممطرة في أمريكا الجنوبية، ويشمل عدة أنواع منها نوع أوراقه خضراء غامقة زيتية ومنها نوع أوراقه منقشة باللون الأصفر، والأوراق بيضاوية الشكل سميكة لحمية، والنبات قائم إلى حد معين بعدها ينثني زاحفا على أرضية الأصيص بسبب ثقل الأوراق وتظل أوراقه منتصبة، ويستفاد من هذه الظاهرة بوضع الأفرع المنثنية على حواف الأصيص لتضفي عليه جمالاً من نوع مختلف.
- الضوء
- الماء
السماد- تحب الببروميا أن تتغذى مرة واحدة في الشهر خلال فصلي الربيع والصيف. ليس من الضروري تغذيتها خلال فصلي الخريف والشتاء.
- الحرارة
- درجة الحرارة الملائمة 16 – 27 درجة مئوية. درجة الحرارة المنخفضة والهواء البارد يتسبب في تساقط وقتل أوراقها.
- الرطوبة
- تحب الجو الدافئ الرطب.
- التربة
- استخدم تربة غنية قابلة لتصريف الماء جيداً.
سقوط أوراقها دلالة على أن تربتها رطبة طيلة الوقت.
2- ما سبب ظهور حواف بنية على أوراق الببروميا ؟ هل هذا بسبب الإفراط في الري ؟هذا يدل على أنها في جو بارد جداً. لذا ينصح بتغيير مكانها على الفور. إذا كان المكان الموجودة به دافئ فإن السبب وراء ذلك هو أنها تعطى سماد أكثر من حاجتها. لذا يرجى التقيد بالتعليمات الخاصة بها.
3- لدي ببروميا في حالة جيدة طول السنة وفجأة في فصل الشتاء ماتت!
في الجو البارد يجب تقليل كمية الماء وعدم إطعامها. توقف عن ريّها وحاول إزالة السماد ولو بالحفر قليلاً على أمل أن تعود ثانية للحياة.- شجرة الفيكس ميكروكاربا ھي فرد من عائلة الفيكس. نبات زينة رائع معروف ومشھور جدا يصلح كنبات داخلي وخارجي. لا يحتاج للكثير من الاهتمام لذا تراه في وسط الشوارع مشكلاً بأشكال مربعة ودائرية. نبات دائم يتمیز بأوراقه الخضراء اللمّاعة الذي يعطیك شعوراً بأنھا أوراقة بلاستیكیة. ألوان أورقها يعكس عمرها فالجديد منها يكون لونه أخضر فاتح ويزداد غمقاً بازدياد عمرها مما يجعلها أشبه بلوحة زيتية. فهي شجرة زینة داخلیة لھا شعبیة واسعة. ما يميزها تحملها للضوء الخافت والقليل في الأماكن الداخلية مع معدل رطوبة كثيف. تتحمل اختلاف درجات الحرارة المختلفة ولكن لا تحب البرودة والحرارة المفاجئة. لذا ينصح بمراعاة مكانها أثناء انخفاض وارتفاع درجات الحرارة المفاجئ.
- الضوء
- تحب المكان المشرق حتى وإن كان هناك القليل من ضوء الشمس المباشر.
- درجة الحرارة
- تحب الفيكس ميكروكاربا أن تكون في بيئة دافئة درجة حرارتها متوسطة.
- الماء
- يجب التأكد من جفاف نصف سطح تربتها قبل ريّها. ولكن هذا لا يمنع من إبقاء جذورها رطبة.
- الرطوبة
- تستطيع تحمل الجفاف لفترات طويلة ولكنها تفضل الرطوبة. لذا ينصح بترطيب أوراقها خصوصاً خلال الأيام الجافة.
- السماد
- تحب الفيكس ميكروكاربا أن تتغذى مرة كل أسبوع خلال فصلي الربيع والصيف.
- نبتة عيد الميلاد ( البونسيتا) (بونسيتا ) التكاثر بالعقل .؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق